‏إظهار الرسائل ذات التسميات ksa. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ksa. إظهار كافة الرسائل

6/18/2013

العاهل السعودي يقطع إجازته بالمغرب بسبب تطورات المنطقة #السعودية

العاهل السعودي يقطع إجازته بالمغرب بسبب تطورات المنطقة

لم أفهم ولم يفهم غيري من ملايين العرب ماذا يعني هذا الخبر الذي تصدر النشرات ألإخبارية الخليجية وألذي جاء على الصفحات ألأولى وتصدر عناوين الصحف والمجلات والقنوات الإخبارية وجاء على رأس عناوين ألأخبار في ألصفحة ألألكترونية لقناة ألعربية. فلماذا قطع إجازته وعاد من المغرب وما الدور الذي سيلعبه ألآن في المؤامرة التي أشعل فتيلها في سوريا؟ 
هل سيقود جحافل الجيوش ألإسلامية والتي سيتقدمها أمراء وأميرات آل سعود وبقية حكام ألخليج ألذين لم يخوضوا حربا طوال حياتهم. أم سيجلس في قصره مستمتعا بما لذ وطاب من ألأكل والشراب والحسان بينما الشعب السوري يذبح عن بكرة ابيه بتمويل من حكومته وتوجيه من اسرائيل وامريكا؟ هل يعرف أحد منكم ألجواب أفيدونا أفادكم ألله. ماذا سيفعل هذا الحاكم حيال الوضع في سوريا؟ هل سيسلح المعارضة والتي هي أصلا مسلحة ومدربة ومجهزة من أموال آل سعود ولم يبقى أي نوع من السلاح الا وأرسل الي عصابات ألتكفير وألتهجير والقتل والتدمير؟ لم يبق أسلوب خسيس الا واتبعه هو واسياده حتى بلغت ألأمور ما بلغته هناك من أوضاع مزرية يندى لها الجبين. فلقد لفقت قنواته الأخبار وفبركت القصص والحكايات عن جرائم وهمية ارتكبها النظام السوري مدعوما بجيشه البطل. وعرض تحريضي لجرائم نسبت الى الجيش السوري ليتضح لاحقا ان منفذيها لم يكونوا سوى افراد العصابات الوهابية والإجرامية والتكفيرية والتي ارسلت إلى سوريا للقضاء على آخر معاقل الرجولة والشهامة والبطولة خدمة لأعداء العرب والمسلمين
 إذن ما هو ألأمر ألخطير ألذي أستدعى أن يعود عبد الله من المغرب ويعود على عجالة؟ ربما يكون الوضع السوري أحد هذه الأسباب مع أنني أشك في هذا. وأغلب الظن ان هناك مؤامرة ضده تنظم داخل عائلة آل سعود للإنقلاب عليه وإستلام مقاليد الحكم. فقبل أن يذهب لقضاء إجازته كان الوضع في سوريا أكثر تأزما ومع ذلك لم يأبه هادم الحرمين بكل ذلك وشد الرحال الى المغرب ولا أدري لماذا المغرب مع أن أمراء وأميرات عائلته لا يحلو لهم الإستجمام والسياحة والتسوق إلاّ في بلاد العم سام والدول الغربية
 ألمهم أن ألرجل عاد على عجالة من أمره ليتابع مشهد آخر من مشاهد التدمير والذي أعد له جيدا على مدى سنوات ليبلغ هذا المنحنى من الحرب المدمرة. أمريكا لا تلعب ولا تمزح وهي مصممة على إكمال هذه المهزلة من المبررات الوهمية لتدخلها العسكري في سوريا. تماما كما فعلت في العراق وليبيا. ونحن كعرب نصفق ونهلل بل وحتى نطالب وبقوة ان تتدخل امريكا وبأسرع وقت ممكن لتقضي على آخر معاقل ألصمود في وجه ألغطرسة ألصهيونية وألإمبريالية. نطالبها أن تسلح ألمعارضة بأسلحة فتاكة ومدمرة ونسينا ان هذه الدولة هي نفسها التي ترفض حتى ان تبيع لنا أسلحة دفاعية لمواجهة إسرائيل. ما ألذي لم شمل ألشامي على المغربي كما يقول ألمثل؟ لماذا هذا الحرص من قبل ألإدارة ألأمريكية على المضي قدما وألإستمرار في تدمير سوريا
 إذا تدخلت أمريكا وعربان ألخليج في هذه الحرب فستفتح كل أبواب جهنم على المنطقة ولن تنعم المنطقة لا بالأمن ولا بالسلآم لمئات ألسنين ألقادمة. فاذا كانت حرب العراق والتي حظيت بتاييد غالبية دول ألعالم لا زالت لحد ألآن لم تهدأ ولن تهدأ، فكيف للحرب ألسورية والتي ينقسم ألعالم حول أهدافها ومبرراتها أن تنتهي حسب خيال هؤلاء المغامرين. نعود إلى أسد ألأسود عبد الله بن عبد ألعزيز آل سعود ونسأله ما ألذي انت فاعله يا بطل ألإسلام يا من تحرص دائما على منع سفك نقطة دمِ واحدة من أي مسلم مهما كان مذهبه وطائفته. وتحرص دائما على عدم إزهاق روح أي مسلم إلاّ من أمر ربي. تاريخكم يشهد لكم على عدلكم وديموقراطيتكم
 لإن العدل عندكم هو أساس ألملك. وكل مواطن أو مقيم على أرض الجزيرة العربية يتمتع بكامل حقوق المواطنة ويحظى برعاية طبية وإجتماعية لا مثيل لها. طبعا هذه الممارسات التي ذكرتها هي بالأحلام. فعبد الله لا يعرف بالظبط ما يدور من إجراءآت تعسفية على أرض مملكته لم يمر مثلها على مدى التاريخ. فالإنسان المقيم هناك لا يشعر بفرق بينه وبين البهائم. فهو محروم من كل شيء بما فيه حرية ألتعبير والإفصاح عن رأيه بصراحة وبدون خوف عن أي موقف سياسي لا يتماشى مع سياسة آل سعود. فجأة اصبحت السعودية واحة للديموقراطية واراد ملكها نقل النموذج ألسعودي ألتعسفي الى باقي الدول ألعربية بما في ذلك سوريا طبعا. يريد أن يوهمنا هذا الخرف بأن ما يفعله هو خدمة للشعب السوري كي يحرره من قبضة النظام العلوي والذي كفرّه هو وعلماؤه. إكتملت ألإستعدادات للمرحلة الثانية من ألحرب الممنهجة والمخطط لها جيدا من أمريكا وحلفائها. تدريبات ألأسد ألمتأهب في ألأردن والتي شاركت بها أكثر من تسعة عشرة دولة بما فيها دولة آل سعود طبعا. ونشر صواريخ الباتريوت في كل من تركيا وألأردن قد اكتمل
 وإسرائيل انهت أجراء مناوراتها الداخلية. ماذا بقي إذن؟ أن يعطي عبد الله شارة بدء ألحرب لتندلع على كل الجبهات ويكون له شرف المساهمة في تدمير بلد عربي آخر يضاف الى قائمة ألدول ألتي ساهمت بلاده في تدميرها. ألتردد الحاصل حاليا لبدء هذه الحرب له ما يبرره. فلا أحد يعرف إذا ما ابتدأت كيف ستنتهي. ولا أحد يعرف حجم ألخسائر ألبشرية وألمادية التي قد تتسبب بها هذه الحرب. ولا أحد يعرف الى أين ستمتد نيران هذه الحرب إن ابتدأت


 من ألمؤكد أن كل هذه الأفكار وغيرها تتبادر إلى أذهان مروجي هذه ألحرب باستثناء قادة دول الخليج والذين لا يعنيهم لا من قريب ولا من بعيد حجم ألخسائر ألتي ستتسبب بها هذه ألحرب. فهم يملكون المال والذي يوفر لهم الحماية ويمنع عنهم الشر والضرر. هم واهمون بأن المال سيمنحهم الحماية ويبعد عنهم الجماهير الغاضبة التي ضاقت ذرعا بممارساتهم التعسفية والإستبدادية والسلطوية. ألحرب ان اندلعت فستطول، ولن يكون هناك رابح أو خاسر. فمؤيدي النظام السوري لن يسمحوا بسقوطه بينما معارضيه لا يهمهم هذا الموضوع فهدفهم هو تدمير سوريا بمنجزاتها وحضارتها وقوتها خدمة للعدو ألإسرائيلي وألذي يريد جاراً له منزوع ألأظافر ومنزوع ألسلاح لا يسبب له الإزعاج ويحافظ على أمن كيانه من عبث ألعابثين وتهديداتهم، تماما كما تفعل بقية الدول العربية المحيطة بالكيان الإسرائيلي مثل ألأردن ومصر ولبنان ألرسمي
 لننتظر لنرَ ما ألذي دفع ألعاهل ألسعودي إلى قطع إجازته والعودة بسرعة الى بلاده. وإن غدا لناظره قريب. ويبدو اننا لن ننتظر طويلا فها هو عميلً آخر وضيع قد أنضم الى جوقة العملاء ضد العروبة والإسلام هو رئيس مصر المنتخب والذي أعلن الليلة الفائتة قطع علاقاته مع سوريا وقرر طرد السفير السوري من مصر مع أنه وعد هو وحزب الإخوان بطرد السفير ألإسرائيلي إذا إستلم ألحكم، ولكن يبدو أن ألأمور قد تداخلت على بعض ولم يعد يميز بين إسرائيل وسوريا. وطالب أيضا بتطبيق منطقة ألحظر ألجوي على شمال سوريا. فلماذا هذا التسارع الغريب لتصعيد التوتر في سوريا علما بانه كان هناك إستعدادات تجري لعقد مؤتمر جنيف 2 لحل المشكلة في سوريا بشكل سلمي. كل هذه الدول لا تريد حلاّ سلميا للمشكلة ألسورية، تريثد فقط شحن ألأجواء وصب المزيد من البنزين عل نارها لتزداد لهيبا وانتشارا.
-->

5/26/2013

كيف أصبح آل سعود عرباً ؟

-->

كيف أصبح آل سعود عرباً ؟
..
..


..
يتشدق آل سعود بالصلة النبوية و أنهم من قبيلة عنزة العربيّة وذلك لتغطية مؤامرتهم على الأمّة و على أصلهم اليهودي المنحدر من بنى قينقاع ، الذين ساهموا بدهائهم وأموالهم ورجالهم الأجراء في هزيمة الرّسول وإصابته بجروح في معركة أحد ، هذا إلى جانب حصار الماء الشّهير حيث كانت الرأسمالية اليهودية تسيطر على كل آبار المدينة عندما منعوا النبي و قومه من الشّرب مما جعله ...صلى الله عليه و سلّم يطلب من عثمان بن عفان أن يشتري منهم نصف البئر لتشرب العرب و لينهي حصارهم .

و ما طرق اليهود الخبيثة الأولى و الحالية إلا نفس الطرق الخبيثة التي يسلكها سليلي بني قينقاع عائلة آل سعود ...
--> في عام 1473 م بدأ تاريخ إنتساب بنى قينقاع للعرب حين سافر ركب من عشيرة المساليخ من قبيلة عنزة العربيّة النّجديّة لجلب الحبوب من العراق وفي البصرة ذهب أفراد الركب لشراء حاجاتهم من تاجر حبوب يهودي أسمه مردخاى بن إبراهيم بن موشى و أثناء مفاوضات البيع سألهم اليهودي عن أصلهم فأبلغوه بأنهم من قبيلة عنزة وما كاد يسمع بهذا الإسم حتى أخذ يعانق كل واحد منهم بحرارة و يضمه إلى صدره مدّعياً بإنه من نفس القبيلة و أنّه جاء إلى العراق منذ مدة بسبب خصام وقع بين والده و أفراد من القبيلة و قد إستقرّ به المطاف في البصرة ، وما أن خلص من سرد روايته التي إختلقها حتى أمر خدمه بتحميل إبل أبناء عمومته بالقمح و التمر و الأرز فطارت عقول شيوخ العشيرة لهذا الكرم و قد صدقوا بأنه إبن عم لهم .

--> وما أن عزم ركب قبيلة عنزة على الرحيل حتى طلب منهم اليهودي مردخاى أن يرافقهم إلى بلاده المزعومة فرحب به الركب أحسن ترحيب ، و هكذا وصل اليهودي إلى نجد حيث عمل لنفسه الكثير من الدعاية عن طريقهم على أساس أنه أبن عم لهم و لكنّه وجد مضايقة من عدد كبير من أبناء نجد لمعرفتهم بتاريخ قبائلهم و شكّهم في صدق روايته مما إضطرّه إلى مغادرة القصيم إلى الإحساء و هناك حرف إسمه إلى مرخان بن إبراهيم .

وكانت ميزته و أهله أنهم على عادة يهود الدّونمة يعتمرون الطرابيش الحمراء ويُطلقون لحاهم ويحلقون رؤسهم (لذلك كان البدو يُطلقون على آل سعود أحفاد حُمر الطرابيش)..

ثم انتقل اليهودي مردخاي بن إبراهيم بن موشي إلى مكان قرب القطيف فأطلق عليه إسم الدرعية تيمناً بدرع علي بن أبي طالب التي سقطت منه في خروجه لحرب معاوية فتحوّزها يهودياً و قضى له فيها القضاء و بعد ذلك عمل مردخاى على الإتصال بالبادية لتدعيم مركزه إلى حد إنه نصّب نفسه عليها ملكاً ، لكن بعض القبائل عرفوا بوادر الجريمة اليهودية وحاولوا قتله لكنه نجا منهم و عاد إلى نجد مرة أخرى حتى و صل إلى أرض المليبد قرب الرياض فطلب الجيرة من صاحب الأرض فأواه و أجاره لكن هذا اليهودي مردخاى لم ينتظر أكثر من شهر حتى قتله و استولى عليها و أطلق عليها إسم الدرعية مرة أخرى و تظاهر بإعتناق الإسلام و دفع لتجّار الدّين و روّات الأنساب بالذّهب و الفضّة ليدعون له و ليزيّفوا التّاريخ و يزوروا في الأنساب و يختلقون له نسباً يصله ببكر بن وائل من بني أسد بن ربيعه و يزعمون أنّه من أصل النّبي العربي محمد بن عبد الله بن عبد المطّلب صلى الله عليه و سلّم.

و قد عمّر مردخاي بن إبراهيم بن موشي، الذي أصبح إسمه مرخان بن إبراهيم بن موسى بن ربيعه بن مانع بن ربيعه المريدي وينتهي نسبه إلى بكر بن وائل من بني أسد بن ربيعه، عمّر الدرعية وأخذ يتزوج بكثرة من النساء و الجواري و أنجب عدداً من الأولاد و أخذ يسميهم بالأسماء العربية المحلية ، وقد أنجب إبنه "المقرن" الذي جاء معه من البصرة ولداً أسماه "محمد" ، وأنجب بدوره "سعود" الذي أنجب بدوره ولداً أسماه "محمّد" ، والذي صار فيما بعد إماماً للمسلمين ، وهو الإسم الذي عرفت به عائلة آل سعود ، وقد إلتقى الأمام محمد بن سعود بن محمد بن مقرن بن مرخان ( 1744 - 1765 م ) بإمام آخر أسمه محمد بن عبد الوهاب بن سليمان بن علي بن شلومان قرقوزي ( 1703 - 1792) صاحب الدعوة الوهابية و الذي ينحدر هو الآخر من أسرة يهودية من يهود الدّونمة الذين فروا مع المسلمين من إسبانيا إلى تركيا و إندسوا بأمر من زعيمهم سباتاي زيفي على الإسلام بقصد الإساءة إليه و لتخريب الخلافة العثمانيّة و تفكيكها و التّغلغل في المجتمع العربي و التّنفّذ في دولة عندما تنشأ من تفكك دولة الخلافة ..

..
المصدر : موقع البعث برس الإخباري التونسي

5/21/2013

Saudi Arabia executes 5 Yemenis in Jizan, displays bodies in public

Saudi Arabia executes 5 Yemenis in Jizan, displays bodies in public

 

Saudi Arabia executed five Yemenis  on Tuesday and displayed their bodies in public for killing a Saudi national and forming a gang that committed robberies across several towns in the kingdom, the interior ministry said.
The five were executed in the south western town of Jizan, bringing the number of people executed in the kingdom this year to 46, according to  AFP stats. The five men in the above picture are seen hanging from a rope tied to their waists on a horizontal bar between two cranes. It is uncertain whether  they were beheaded or shot.
The ministry said that Khaled, Adel ,Qasim Saraa , Saif Ali Al Sahari and Khaled Showie Al Sahari had formed a gang which committed “several crimes in various regions in the kingdom and robbed stores.”
The Ministry added that the five had killed Ahmad Haroubi, a Saudi, by beating him up and strangling him.
Under Saudi Arabia’s strict version of Sharia law, rape, murder, apostasy, armed robbery and drug trafficking are all punishable by death.

--> -->

--> -->  

The number of people executed in Saudi Arabia this year reached 46, according to news agency AFP.
Saudi Arabia’s interior ministry said that Khaled, Adel and Qassem Saraa, Saif Ali al-Sahari and Khaled Showie al-Sahari had formed a gang which committed “several crimes in various regions in the kingdom and robbed stores”.
The gang had killed Ahmed Haroubi, a Saudi, by beating him up and strangling him, the ministry said.
Murder, apostasy, armed robbery, rape as well as drug trafficking are all punishable by death under Saudi Arabia’s strict version of sharia, or Islamic law.
The death penalty in the world. Map by euronews

5/17/2013

#Saudi Arabia Religious Police Say Twitter Is the Path to Hell

Hell is other Twitter users — according to the head of Saudi Arabia's religious police force, anyway.
Sheikh Abdul Latif Abdul Aziz al-Sheikh said Wednesday that Muslims who use Twitter or other social media have "lost this world and his afterlife," as quoted by BBC News.

Saudi Arabia has a complicated relationship with social media as its usage skyrockets in the country. However, the Saudi government is worried social media could help the political opposition in the country organize in spread, similar to the ways it has been used throughout the Middle East and elsewhere.
"The Kingdom is particularly concerned with how Twitter has been used to keep people informed of human rights activists who have been tried for the crime of free speech," writes Jonathan Turley, professor of law at The George Washington University Law School. "Leaders on the web have been detained while others have been charged with apostasy and other crimes for statements made on these sites."
Software engineer Moxie Marlinspike recently alleged in a blog post that Saudi Arabia wants the ability to spy on Twitter and such popular messaging services as Viber and WhatsApp.
Several years ago, Saudi Arabia threatened to ban BlackBerry devices unless the company made it easier for the government to read users' messages. The company reportedly decided to comply with those demands.
Other religious figures, including the Dalai Lama and the Pope, have embraced social media to varying degrees as a way to spread their message or connect with those inside and outside their faith. Can religion and social media mix? Share your thoughts in the comments.
-->

5/09/2013

Domestic violence in Saudi Arabia made headlines worldwide

 domestic violence in Saudi Arabia made headlines worldwide

Saudi Arabia, a country not exactly known for progressive attitudes toward women, has launched its first major campaign against domestic violence  — its latest effort to embrace, at least superficially, some women’s rights reforms.
The ads in the “No More Abuse” campaign show a woman in a dark veil with one black eye. The English version reads “some things can’t be covered.” The Arabic version, according to Foreign Policy‘s David Kenner, translates roughly as “the tip of the iceberg.” A Web site for the campaign includes a report on reducing domestic violence and emergency resources for victims.


Exact figures on domestic violence are hard to come by. The State Department’s most recent human rights report cites estimates that 16 to 50 percent of Saudi wives suffer some kind of spousal abuse. Saudi law does not criminalize domestic violence or spousal rape, and social repercussions can make reporting violence of any kind difficult. Both rape and domestic violence “may be seriously underreported,” according to the State Department report.


The Saudi government has begun to address the problem, at least in name. In 2008, a prime ministerial decree ordered the expansion of “social protection units,” its version of women’s shelters, in several large cities, and ordered the government to draft a national strategy to deal with domestic violence, according to the United Nations. Several royal foundations, including the King Abdulaziz Center for National Dialogue and the King Khalid Foundation, have also led education and awareness efforts.
None of this changes the fact, of course, that Saudi Arabia remains an often difficult place to be a woman. The World Economic Forum ranks the country 131st out of 135 for its record on women’s rights, citing a total lack of political and economic empowerment.
The country has a strong record on women’s health and education, however: On metrics such as enrollment in higher education, Saudi Arabia actually scores well above the global average.
Some of those well-educated women are leading the fight against domestic violence now. Maha Almuneef, a pediatrician, directs the National Family Safety Program, an anti-violence effort that has also benefited from the patronage of Saudi Arabia’s Princess Adela.
“Reporting violence and abuse should be compulsory, and there should be a witness protection program,” Adela said at a 2009 conference on ending the country’s domestic abus

4/29/2013

يا معشر الأعراب هيا عودوا إلى خيامكم


من هم الأعراب!?

قوله تعالى {الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }
(السعودية- الإمارات - الكويت - قطر - البحرين )
بمعنى اصح دول الخليج فقط. 
على صحراء قاحلة شحيحة كانوا يسكنون ..كانوا قوماً حفاة عراة يئدون بناتهم و يقتلون صغارهم عند وقوع مجاعة ما وكان الرجل منهم يرث حتى زوجات أبيه ، وكان إذا سافر يُقيّد زوجاته إلى شجرة حتى يرجع من سفره


كانوا مفكّكين مبعثرين يُغيرون على بعضهم البعض ..كانوا لا يُؤتمنون على أماناتهم ولا على أعراضهم ..كان القويّ منهم ينهش الضعيف ..يعلنون الحرب لأجل ناقة ويُورّثون هذه الحرب للأجيال المتلاحقة ..


كانوا يُمثّلون بجثث أعدائهم ويُعلّقون الرؤوس على مداخل مدنهم ..كانوا يلبسون ما رثّ وما بليّ ..كانوا يجلسون على التراب ويتّخذونه نمارق ويتبرّزون عليه وينظّفون به عوراتهم ..


كانوا لا يعرفون لا قراءة ولا كتابة يتناقلون ما يقرضون من الشّعر شفوياً ..كانوا يُصَعلِكون شعرائهم ويُحلّون دمائهم ويحرّمون الحب ويقرنون بينه وبين الإثم والخطيئة .


كان الرجل منهم يجمع كبار قومه أدباً ونسباً ليطؤو زوجته حتى تلد له ولد يكون وارثاً لكل صفات الجمال والكمال التي يحملها أولئك الرجال ..


كانوا قطّاعا للطرق سلاّبين نهّابين ..يعتبرون العمل مهانة واستصغارا لذلك يوكلون الأعمال من فلاحة وحدادة وحياكة للعبيد والجواري ..


جاءهم محمد إبن عبد الله ( صلى الله عليه وسلم ) علمهم حتى نتف الإبط من شدة جهلهم وتخلفهم ..

أتستغربون بعد هذا أن يختن الرجل ابنته ويجلب صديقه حتى ترضعه زوجته بعدما يفاخذ صغيرته ؟

لم يُنجبوا ابطالاً فقد كان إبن خلدون من تونس وكان إبن الجزار من القيروان وكان الفارابي من بلاد ما وراء النهرين وكان الرازي وإبن المقفع من بلاد فارس وكان سيبويه من البصرة وكان إبن سيناء من بخارى وكان الغزالي من نيسابور وكان النووي من سورية …


ربما كان بينهم أدباء وشعراء فطاحلة لكنهم اُتّهموا من قبل هؤلاء الأعراب بالزندقة وبالإلحاد وبالشذوذ .. فحتى إذا أنجبت أرضهم القاحلة اِسثناء كفّروه أو قتلوه ..


كان هذا دأبهم ؛ لو حدّثتهم عن النساء لقالوا لك : جواري وختان واِرضاع الكبير ومفاخذة الصغير وبكر وعذرية ومثنى وثلاث ورباع ومتبرجة تبرج الجاهلية وعورة وما ملكت أيمانهم وهل يجوز النكاح قبل البلوغ …


ثم يقولون هذا رجس من عمل الشيطان ولا يجتنبونة ..أسَرُهم مفكّكة تملؤها الصراعات والمظالم…

الجنس في كلامهم وفي وعيهم وفي لا وعيهم في مدارسهم وفي ملابسهم وفي هواتفم وفي حواسبهم ..يزنون مع عشيقاتهم ثم يرجمنهن بالحجارة ..


ولا يكتفون بهذا بل يمزجون الجنس بلحاهم وبأفكارهم ويحاولون تصدير كبتهم عبر فتاوى شيوخهم المهوسون به ..


عندما كانوا ينسجون أساطيرهم بوادي الجن وضع أجدادنا العظماء أول دستور في البشرية ..كان أجدادي يسكنون القصور ويشربون الخمور في أواني الفضة والذهب كانوا يشيّدون المعابد والمسارح ويلتقون فيها للتٌسامر وتبادل المعارف وإقامة الألعاب و المسابقات والمناظرات الفكرية ..كانوا يبنون المكاتب قبل المطابخ ..كانت روما أعتى الإمبراطوريات تَرهَبُهم وتغار من تقدّم القرطاجين و الفينيقيين و من اِنفتاحهم ..
لو كتبت بحراً من الكلمات لم وصفت حضارة أجدادي ..


يا معشر الأعراب هيا عودوا إلى خيامكم وإبلكم واِنكحوة ما لذّ وطاب من جواركم وغلمانكم واِبتعدو عن أرضنا وشمسنا وبحرنا فأوطاننا أطهر من أن يدنّسها أمثالكم.

4/22/2013

Arab Spring Time in Saudi Cyberspace



Not more than two years ago, the concept of reform in Saudi Arabia would have been as much an oxymoron as business ethics or airline cuisine. In recent months, however, the Arab Spring’s uncertain winds of change have finally begun to sweep into the world’s last forbidden kingdom. Finding themselves alone in a crowd (of revolution) in the Middle East, Saudi Arabia’s monarchs are quickly realizing that their secret police and petrodollars may be no match for their citizens’ technology-driven empowerment.
On March 1, Saudi security forces cracked down on a woman-led protest in the city of Buraidah, known as the nerve center of Saudi Arabia’s ultraconservative Wahabbist ideology. Over 160 people, mostly women and children, were arrested after erecting a tent camp to pressure the government to free their imprisoned husbands whom they claim have been detained for years without visitation or access to legal counsel. The Saudi government claims that the detainees are part of a “deviant group,” a term given to suspected Al Qaeda sympathizers or Islamist political opposition groups across the Gulf.
News of the arrests spread like wildfire. Protests in support of the Buraidah women were called for by activists from the Shiite minority in the Eastern Province and liberal reformists in Riyadh and Jidda. The mobilization of Saudi conservatives, liberals and minorities against the government’s repressive policies bore a dangerous resemblance to the red-green alliances that toppled governments from Cairo to Tunis. While turnout at the demonstrations was limited due to the government’s ban on political gatherings, the Saudi Twittersphere was teeming with anger.
Two weeks later, the government-sponsored Arab News daily published a cover story condemning what it deemed “abusive” actions by Saudi Twitter users. The story mentioned that the authorities were mulling over a plan to link Twitter accounts with their users’ identification numbers. Soon after, the story was pulled from the online version of the newspaper without explanation.
For one of the most Internet-privy societies on the planet, any move to link Twitter accounts with personal ID numbers would result in a mass exodus to other online forums that are not monitored. Saudi Arabia ranks number one in the world for Twitter users per-capita, with an estimated 51 percent of all Saudi Internet users maintaining an account with the social media network. Analysts suggest that any such move would result in a 60 percent reduction of Twitter usage in the country — a true window onto how many Saudis are voicing dissent against their government.
Still, on March 31, the Saudi Communications and Information Technology Commission instructed Skype, WhatsApp and Viber to comply with local regulations or risk being shut down. These applications are Internet-based communications services that are both free of charge and not subject to the kingdom’s telecommunications regulations.
The Saudi government has a strong interest in limiting social media and online communications services. Protests are being increasingly organized through use of the WhatsApp messaging application. Political dissidents are able to use Skype to communicate with human rights organizations and foreign media networks without fear of government monitoring. Some government employees and those with ties to the royal family have begun to exploit Twitter to disseminate information regarding corruption in the kingdom.
The Saudi government is, however, becoming increasingly hesitant about limiting social media and other communications because of the potential for a political backlash. Freedom of speech and communication were a hallmark demand of popular uprisings elsewhere in the Arab world, with attempts to cut online activity serving to fuel discontent rather than mitigate unrest. Saudi Arabia is already a favorite target for civil rights activists across the globe, and a ban on social media would only add to a long list of reasons for further divestment and isolation campaigns.
As an alternative, the Saudi government has begun encouraging loyalists to condemn and pursue those suspected of online dissent rather than close the outlets altogether. In recent weeks, a Shura Council member filed a lawsuit against a critical Twitter user, while the government-appointed imam of the Grand Mosque in Mecca dedicated his Friday sermon on April 5 to condemning the social network, calling it a “threat to national unity.”
As the government remains confounded by its inability to control online dissent, there is no doubt that the rising tide of anger across Saudi cyberspace has begun to spill over into physical reality. Unwillingly, the government has been forced to wrestle with undertaking previously unimaginable reforms with regard to women’s rights and employment opportunities for millions of young, educated citizens. With social media as their vehicle, Saudis are threatening to take control of their country’s destiny for the first time in history, and there may be nothing their government can do about it.

4/04/2013

الصور التي لا تريد السعودية للعالم رؤيتها.. تقرير حول هدم #السعودية أقدس الآثار الإسلامية في مكة

تحت عنوان "الصور التي لا تريد السعودية للعالم رؤيتها وأدلة على هدم أقدس الآثار الاسلامية في مكة"، نشرت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية تحقيقاً أرفقته بثلاث صور قالت فيه "بدأت السلطات السعودية بهدم بعض أقدم الاقسام في اكثر مساجد الاسلام اهمية، وذلك في إطار عملية توسيع للكعبة مثيرة للجدل تقدر كلفتها بمليارات الدولارات." وحصلت الصحيفة على صور يظهر فيها عمال ومعهم حفارات آلية وقد بدأوا بهدم بعض أجزاء من آثار تعود للدولتين العثمانية والعباسية في الجانب الشرقي من المسجد الحرام في مكة المكرمة. واشارت الصحيفة الى أن المبنى الذي يعرف ايضا باسم المسجد الكبير، هو أهم المواقع المقدسة في الاسلام لضمه الكعبة، القبلة التي يتوجه اليها جميع المسلمين في صلاتهم. والأعمدة هي آخر ما تبقى من أقسام المسجد التي تعود الى مئات السنين ، وتشكل المحيط الداخلي على مشارف الارض الرخامية البيضاء المحيطة بالكعبة. وحسب الصحيفة، أثارت الصور التي التقطت على مدى الأسابيع القليلة الماضية رعب علماء الآثار، كما تزامن نشرها مع زيارة ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز الحريص على الحفاظ على التراث المعماري، إلى المملكة العربية السعودية ترافقه زوجته كاميلا دوقة كورنوول. واثار توقيت زيارة الامير البريطاني تنديدا من قبل نشطاء حقوق الإنسان السعوديين بعد اعدام السلطات السعودية 7 اشخاص في وقت سابق من هذا الاسبوع رغم حقيقة أن بعضهم كانوا أحداثا عند ارتكابهم الجرائم المدانين فيها. وقد حفرت العديد من الأعمدة العثمانية والعباسية في مكة المكرمة بالخط العربي وحملت أسماء صحابة النبي محمد ومؤرخة لحظات مهمة في حياة نبي الإسلام. ويؤرخ احد الاعمدة التي يعتقد أنه هدم بالكامل، لمعراج النبي محمد (ص) الى السماء في ليلة القدر، حسبما نقله موقع "بي بي سي".

##Cartoon – Saudi Arabia may block messaging apps – @Skype @Viber @WhatsApp


3/16/2013

#ksa Saudi Arabia: poverty, tyranny and congestion .. and "vices under the veil"

Women participating in the Counter-Terrorism International Conference pass an armored vehicle outside the conference center in Riyadh, the capital of Saudi Arabia Sunday 06 February 2005. Over 50 countries and international organizations including the United States, Syria and Iraq are participating in the 4-day international conference which will look at ways to battle terrorism around the world. EPA / MIKE NELSON + + + (c) dpa - Bildfunk + + +

Social issues

Saudi Arabia: poverty, tyranny and congestion .. and "vices under the veil"

The Saudi cleric denounced the close of the ideology of the Muslim Brotherhood to confiscate rights in Saudi Arabia and demanded reform, Saudi writer warned that Saudi Arabia is witnessing a time of reform and loose at the same time, and stressed the need to take advantage of the experiences of neighboring countries.
Condemned a prominent Saudi cleric of the stream near the thought of awakening the Muslim Brotherhood in the "open letter" Friday (March 15 / March 2013) confiscation of rights, calling for reform. And at the same time warned of congestion in the kingdom, which follow a conservative approach politically and religiously.
Salman wrote back in its website modeled on extracts that "people here have longings and demands and rights, and will not remain silent forever forfeited in whole or in part ... when man loses hope, you have to expect him anything."
The return to "negative feelings accumulated since the time for quite some ... if still feeling scared of people surmised them all, and if increased frequency of anger will not unhappy thing, with the rising anger lose symbols of legitimacy and political value, and become leadership, however the street."
He attributed the reasons Saudi cleric congestion to "financial and administrative corruption, unemployment, housing, poverty, poor health and education and the absence of political reform horizon", noting that "the continuation of the existing situation is impossible., But the question to track where it's heading?".
Salman returns considered that it was "necessary to release the detainees and decisiveness Jeddah إصلاحيي", in reference to the provisions, which were issued last Saturday sentenced prominent human rights activists about ten years each solve Jmeithma to lack of access to a license to carry out the business.
Authorities also arrested in 2007 a number of university professors and lawyers, in what has become known as the "cell Break Jeddah", some of the Awakening Movement. And sentenced to one of them, one of the symbols of the Umma Party of the Muslim Brotherhood to 30 years imprisonment.
Era of openness and loose
For his part, said Saudi writer Ali bin Mohammed quartet in his new book that while the era of King Abdullah bin Abdul Aziz, King of Saudi Arabia, is the era of reform and opening up, but there are currents in Saudi Arabia grappling in the name of religion and disparate religious glances.
Eine schwarz gekleidete Bettlerin mit einem Krückstock neben sich, kauert am Rande einer Straße in Riad, der Hauptstadt des Königreiches Saudi-Arabien, aufgenommen am 15.11.2006. Foto: Peer Grimm + + + (c) dpa - Report + + + Extreme poverty and obscene wealth and the main controversy revolves around the veil
This came in a four-book, titled "Clash of currents in Saudi Arabia." According to the book quartet that "the reality of the situation in Saudi Arabia turns the equation, with leaves Halim Hiran, scene current ... suggests that we did not consider what happened around us coups and Anfelataat, what Ajdhir For more tyranny and authoritarianism in the absence of the rule of law and institutions."
Under the title "Corruption and Reform", the author believes that experienced by the country now "make money the state between the rich and the society referred to two main layers: the rich getting richer and poor belch poorest and debt troubles, with the decline of the middle class gradually."
"Vices under the veil"
With regard to issues controversial "It extrapolation of the reality of offering cultural popular ideological in Saudi Arabia since unification early thirties of the twentieth century, as most of our issues that we are preparing substantial centered on whether the woman's face rougher or not and whether separate from women or contact them and the rule of leadership Women of the car and who are the Islamists and what are their specifications through the prerogative of liberals and who are infidels and atheists who want to show corruption in the country and among people? what we must to stand in the face of conspirators against religion. "
"These issues formal list under a veil accumulate beneath sometimes vices various manifestations of pleading by some Alshahuanyen to achieve exactly the mundane name of God and His laws. These problems overtaken by many Islamic countries economy is based mostly on the Saudi funding for failed country that feeds arteries world resources of petroleum that feeds people and awareness beyond the sterile debate and did not succeed the dominant culture in the cities transition to a society tools product in his thoughts and ideas and industry. "
J. A / p. (AFP, Reuters)

3/09/2013

يوتيوب: سعوديات يعملن بفندق بالقصيم و"مليون شيعي ب #مصر #السعودية

يوتيوب: سعوديات يعملن بفندق بالقصيم و"مليون شيعي بمصر"


 
برز عدد من التسجيلات على موقع يوتيوب خلال الأيام القليلة الماضية، كان في مقدمتها فيديو لنساء سعوديات يعملن في أحد الفنادق بمدينة القصيم في السعودية، وفي مصر برز تسجيل لأحد المشايخ بخطبة يحذر من خطر مليون شيعي في مصر، في الوقت الذي برز تسجيل بسوريا لإعلان الشيخ محمود شعبان نيته الذهاب إلى سوريا طالباً "الاستشهاد،" وبتونس برز تسجيل لما يدعيه صاحب المقطع بـأنها "سفيرة تونس في فنلندا مخمورة مع صديقها."
في السعودية برز تسجيل حمل اسم "نساء سعوديات يُدِرن فندق ريفي في القصيم" (شاهد الفيديو) حيث أن النساء اللواتي يظهرن في الفندق لم يأتين لاحتساء فنجان من القهوة كما تفعل العديد من النساء في المملكة، ولكنهن أتين للعمل.
ويظهر في التسجيل الذي بثته قناة العربية ليحصد أكثر من 252 ألف مشاهدة، نساءً سعوديات يعملن في عدد من الوظائف في الفندق، منها خدمة الغرف وأعمال الطهي وغيرها.
أبرز التعليقات التي حملها هذا المقطع كانت من قبل s0557781113 الذي علق بقوله: "يشتغلن وهن محتشمات ويأكلن لقمه بالحلال، ولا يروحن لبيوت الدعارة ويعيشن على صدقات الناس الله يحفظكن يا عفيفات بلادي."
أما metteb2145 فعلق قائلاً: "اقصد حسبي الله على اللي كان السبب في جعلهم يشتغلون كذا، وين كرامة اﻷم؟"
ومن مصر برز تسجيل حمل اسم "مليون سائح شيعي في مصر،" (شاهد الفيديو) يظهر فيه الشيخ أحمد السيسي في أحد الخطب، ملقياً الضوء على موضوع فتح الباب للسياح الشيعة للقدوم والطواف حول "قبور الأموات، كائناً من كانوا،" وذلك من أجل دعم الأوضاع الاقتصادية في البلاد واصفاً ذلك بأنه "شرك بالله."
وقال السيسي في خطبته أن الأنباء التي يتناولها البعض حول وجود نية لقدوم مليون سائح إيراني للبلاد يعتبر "فتنه" وأن "هؤلاء الشيعة فتنه،" موضحا أن "مصر عاشت 400 عام في إحتلال شيعي باطني في عهد الدولة الفاطمية، لحين تخليصنا على يد صلاح الدين الأيوبي."
وعلق hmlt84 بقوله: "الإيرانيون غير ما ذكرت من الأوروبيين لأن ايران عندها خطة نشر دينهم وتدفع فلوس مقابل نشر معتقد الفاسد."
أما aalvffkfd فعلق: "الله المستعان، انا ضد الاخوان وضد كل هذه الامور ولكن يا شيخ كذلك لا يصلح نفتح مع ايران علاقات تجاريه كذلك."
أما في سوريا فبرز تسجيل قصير حمل اسم: "محمود شعبان يسافر الى سوريا ويطلب من الله الشهادة،" (شاهد الفيديو) حيث يظهر الشيخ المصري محمود شعبان في أحد البرامج التلفزيونية على قناة الحافظ، معلنا نيته الذهاب إلى سوريا طالباً من الله "الشهادة والتوفيق."
أبرز التعليقات التي حظي بها هذا المقطع كانت من قبل Mahmoud Emadeldin الذي قال: "أسأل الله أن يرزقنا و إياك الشهادة في سبيله."
وعلى الصعيد الآخر هاجم عمار البحر الشيخ بقوله: "السفارة الإسرائيلية بالقاهرة أقرب عليك يا منافقين الدين، فلسطين انتظرتكم 60 سنة وبدل ما تجاهدوا فيها وترجعوا الاقصى من اليهود فتحتوا لهم سفارة ويرفرف علم الصهاينة في مصر وتتحدث عن الرجولة."
ومن تونس برز تسجيل حمل اسم "سفيرة تونس في فنلندا مخمورة مع صديقها،" (شاهد الفيديو) حيث عرف صاحب مقطع الفيديو تسجيله بـ "شرطة العاصمة الفنلندية هلسنكي توقف القائمة بأعمال سفارة تونس لديها وهي مخمورة برفقة صديقها، ما جعل وزارة الخارجية التونسية توقفها عن عملها."
ونال التسجيل أكثر من 36 ألف مشاهدة، أثارت عاصفة من التعليقات كان أبرزها تعليق  Khalifah320 الذي قال: "قال الفاروق إن الله لا يهتك ستره من أول مرة."
أما Emad Sarrawy فعلق قائلا: "والله عيب عليك وانت ملتحي! ومن انت حتى تحكم على الاخرين؟ عيب عليكم!"

2/28/2013

سعوديات يعتصمن بالشوارع

سعوديات يعتصمن بالشوارع

شاركت نساء سعوديات في اعتصام مفتوح في مدينة بريدة بمحافظة القصيم للمطالبة باطلاق ذويهم من المعتقلين السياسي، وقضت معظم المشاركات ليلة يوم الاثنين في الشارع للاعتصام لتحقيق مطالبهن.

قال الدكتور «عبدالله الحامد» عضو “حركة الحقوق المدنية والسياسية” «حسم» ان “الاعتصام يهدف إلى عزل وزير الداخلية والتحقيق في انتهاكاته إلى جانب الإفراج عن المعتقلين 

ورأى مراقبون أن الاعتصام النسائي المفتوح يعد أحدث تطور ضمن سلسلة الاحتجاجات المحدودة التي تشهدها مدن سعودية مختلفة على خلفية ملف المعتقلين السياسيين. 

الاعتصام النسائي المفتوح يعد أحدث تطور ضمن سلسلة الاحتجاجات المحدودة التي تشهدها مدن سعودية مختلفة على خلفية ملف المعتقلين السياسيين.

النساء المعتصمات رفعن لوحات مكتوب عليها مطالبهن  

النساء المعتصمات رفعن لوحات مكتوب عليها مطالبهن

 

صورة يظهر فيها  تمزيق الشرطة للافتات التي حملتها المعتصمات

 

تمزيق الشرطة للافتات التي حملتها المعتصمات

عدد الاطفال المشاركين مع النساء في الاعتصام كان لافتا 

طفل من ابناء المعتصمين يمسك بلوحة مكتوب عليها " أطلقوا سراح أبي

 

2/16/2013

#Yemen: UN warns ex leaders of sanctions if they meddle

Yemen: UN warns ex leaders of sanctions if they meddle 

Yemen women hold a flat reading 'Yemen is One' during a demonstration on 11 Feb 2013
The UN Security Council has warned Yemen's former president and vice president that they could face sanctions if they continue to interfere in the country's democratic transition.
The Council named former President Ali Abdullah Saleh and his deputy Ali Salim al-Beidh, along with others. The statement also expressed concern about reports that money and weapons are being brought into Yemen.
The British ambassador to the UN said such meddling would not be tolerated.
"What [President Ali Abdullah Saleh] should not do is undermine the political transition, the national dialogue, which is fully supported by all the international community,'' Britain's UN Ambassador Mark Lyall Grant said.
"What we are saying is that we are giving our full weight behind that process, and we will not tolerate individuals of whatever stature undermining that process.''
'Rare success'
The statement was approved by all 15 council members.
The BBC's Barbara Plett, at the United Nations in New York, says that despite its troubles the Security Council regards Yemen as a rare success story in its track record on the Arab uprisings.
Map of Yemen
Our correspondent explains that pressure from the Council played a key role in stopping Yemen's sliding towards a civil war and getting the country's two main power blocks to agree on a political transition.
Under the deal, Mr Saleh had to step down in exchange for immunity and politicians formed a national unity government to prepare for elections due to be held in February 2014.
A dialogue process intending to draw in marginalised and excluded political groups is set to begin mid-March, but UN officials have warned that the process is very fragile and could still collapse.
The council statement also expressed concern about reports "of money and weapons being brought into Yemen from outside for the purpose of undermining the transition''.
Yemen has complained to the Council about a seized weapons shipment it says was sent by Iran whom it claims is supporting a southern separatist movement.
The ship, Yemen says, contained Iranian-made bomb-making material, suicide belts, explosives, rockets, surface-to-air missiles, grenades and ammunition.
Iran has strongly denied the charges, and the UN is investigating the claims.

 

 

 

 

12/28/2012

حقيقة قناة الناس #سلفيين #الوهابيين #السعودية #مصر


حقيقة قناة الناس #سلفيين #الوهابيين #السعودية #مصر 

ولسة هنطلع زساختكم ز نرجعكم بلاعتكم يا اولاد الوسخة 

7/24/2012

بداية نهاية ال سعود الوهابيين



شرارة الثورة على ال سعود فى القطيف و العوامية والمنطقة الشرقية

دراسة في فلسفة التاريخ

توطئة:
لعل اكثر ما يشغل بال آل سعود من الملك وحتى اصغر فرد ممن يسمون انفسهم امراء (10 آلاف- 12 الف أمير) في الوقت الحاضر امرين اساسيين: 
الاول: الصراع على العرش.
الثاني: الثروة والايداعات الشخصية للملك والامراء في الخارج.
فبينما طغى الصراع على العرش على الكثير من الاخبار بما فيها هزيمة الجيش السعودي بكل معداته التي تكلفت مليارات الدولارات امام مقاومة الحوثيين في صعدة وجبل الدخان وبقية الجبال المحيطة في شمال اليمن، بل وخسارة القوات السعودية المجهزة لمواقع عسكرية ولعدد كبير من الاليات والمعدات والاشخاص، فان الصراع على العرش ومحاولة الجيلين الثاني والثالث مغازلة الولايات المتحدة واسرائيل في سبيل ضمان وصولهم للعرش، قد ادى الى خروج الصراع من الخفاء للعلن، وما ابعاد (بندر بن سلطان) وعودة ابيه (سلطان) مع اقترابه من حتفه وتخليه عن وزارة الدفاع وتشبثه بولاية العهد ومحاولة اغتيال (محمد بن نايف) والصراع بين مجموعة السديريين وبقية العائلة ماهو الا احد اشكال ما طفح من هذا الصراع الذي لم تعرفه عائلة سعود من قبل بهذه القوة.
أما الثروة، فتحددها مداخيل النفط والعمولات التي يتقاتل عليها الامراء، فدخل المملكة من النفط يتجاوز (ثلاثة تريليون) دولار سنويا يذهب منها (اثنين ترليون لجيوب العائلة) ابتداء من الملك وحتى حصة اصغر الامراء.
بالنسبة للملك وجماعة الامراء الاسرة والدولة شيء واحد ويتداخل احدهما بالاخر، ومن هنا هم لايجدون حرجا ولا غضاضة في الاستيلاء على اموال الدولة وتسخيرها لصالحهم، بل ويعتبرون الارض والبحر والفضاء ملكهم بل وسخروا حتى العقائد الدينية لمستويات شهواتهم عن طريقة حفنة من الجهال اطلقوا عليهم جزافا اسم العلماء كل مهمتهم تذليل العقبات وإصدار الفتاوى لتستمر العلاقة بين الديني والسياسي كما كانت عليه منذ بداية تاسيس المملكة حيث تمت المزاوجة بين آل سعود وآل عبد الوهاب. فجماعة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لاتتعرض للمساوئ الاخلاقية ولجرائم العائلة المالكة بل تصم آذانها عنها من اجل استمرار العلاقة المشبوهة.

بداية الانهيار:
يصف احد عملاء ( C I A) فرص استمرار بقاء اسرة آل سعود ومملكتهم في الحكم في كتابه  (Sleeping with the Devil) فيقول: " إن المملكة العربية السعودية لايمكنها الاستمرار لفنرة أطول فالفشل الاجتماعي والاقتصادي خلال احتضارهم يمكن ان يكون مدويا " مما يؤكد قرب نهاية المملكة وربما ستكون النهاية بقرار امريكي كما كانت البداية بقرار بريطاني، فالذي يرعب العالم حاليا هو هذا الكم من العداء الذي تنشره الجماعات الوهابية تجاه كل من يخالفها حتى انها لا تتورع عن القنل والتدمير واستعمال اموال النفط لتمويل العمليات الارهابية وتجنيد الشباب السعودي ليكونوا متفجرات تقتل الحضارة بكل انواعها حتى ان الصحف الامريكية صارت تتحدث بشكل شبه مستمر عن هذا الامر على الرغم من استمرار ضخ البترول السعودي للولايات المتحدة، واستمرار رضوخ المملكة للقرار الامريكي، فقد نشرت صحيفة ( US Today)  في الصيف الماضي: " أنه من بين كل خمسة يدخلون الموقع السري لتنظيم القاعدة على الانترنيت بينهم اربعة من الداخل السعودي (اي سعوديون من داخل المملكة) ".
إن قيادة السعودية لبرامج الارهاب (فتاوى، تصدير الفكر الارهابي، تصدير جماعات ارهابية، اباحة القتل) في العالم قد جعلها من اكثر الدول خطرا على الانسانية المعاصرة، ولم تكن الولايات المتحدة التي رعت القاعدة وتنظيمات ابن لادن في حربها ضد الاتحاد السوفياتي السابق لتسمح ببقاء هذه التنظيمات وحاضنتها مملكة آل سعود بعد ان تعرضت هي نفسها لنار الارهاب.
ربما تكون بداية الانهيار قد تشكلت منذ حادثة اغتيال (فيصل بن عبد العزيز 1975) على يد ابن اخيه (فيصل بن مساعد بن عبد العزيز)، غير ان هذا التاريخ يعتبر متأخرا حيث ان البدايات قد تكون قبل ذلك باكثر من عشر سنوات أي منذ عزل (سعود بن عبد العزيز سنة 1964) عن السلطة بيد افراد العائلة في اشهر عمليات الصراع على العرش بين الاجنحة التي بدأت بالتشكل منذ ذلك الوقت.
فالصراع على العرش بين اولاد (عبد العزيز بن عبد الرحمن بن سعود) كان من اكثر اشكال الصراعات داخل العائلة فهو تنازع مستمر على السلطة والثروة يتجاوز الترتيب التسلسلي للابناء حتى طمع الاحفاد وابناء الاحفاد في الوصول للعرش قبل نهاية تسلسل الجيل الاول.

إنهيار الاقتصاد:
قد يبدو الصراع على العرش احد اكبر الاسباب في نهاية حكم آل سعود، غير ان الكثير من مراكز الدراسات الاستراتيجية تشير الى: " حجم الديون وفوائدها التي تقدر بحدود (ترليون) دولار، فمملكة النفط غارقة في الديون في حين ان واردات النفط والعمولات تذهب لجيوب السلطة الحاكمة ". 
لا تمتلك السعودية برنامجا اقتصاديا واضحا، وهي لاتتبع النظام الاقتصادي الاسلامي، فهي دولة تعتمد كليا على مصدرين اساسيين:
النفط (البترول): باعتبارها احد اكبر المنتجين كما انها تمتلك اكبر احتياطي نفطي، غير انها تفتقر الى الخبرات الحقيقية في الانتاج والتوزيع وهي تعتمد بذلك على الشركات الامريكية اساسا.
الحج: منذ عصر ابراهيم الخليل عليه السلام ودعوته للحج بامر الله: " وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق ". الحج/27
فالحج اكبر تجمع بشري يحدث سنويا مما يعني وجود اكثر من مليوني انسان في موسم الحج متضمنا بذلك حدوث تبادل تجاري وانساني مما يؤسس لعملية اقتصادية تدر ارباحا سنوية تقدر بالملايين بل صارت تدر مليارات الدولارات تدخل معضمعها الخزانة السعودية. مما يعني ايضا دخلا سنويا لاينقطع وهذا من بركات الحج التي ارادها الله.
غير ان الحكومات السعودية المتعاقبة لم تستثمر هذه الاموال بشكل عقلاني، ففي حين وصل دخل السعودية بحدود (192) مليار دولار امريكي في النصف الاول من سنة (2008) نجد ان أكثر من ثلثي هذا الدخل كان يذهب لصفقات الاسلحة بشكل مستمر. هذا غير ان السعودية ومنذ حرب الخليج واستقدامها للقوات الامريكية لحماية عرشها قد واجهت تراجعا اقتصاديا ومديونية عالية وعجز في الميزان الاقتصادي بلغ  (65) مليار ريال سعودي خلال السنة الماضية، ولا توجد مؤشرات على التعافي في ضوء استمرار اسباب الانهيار الاقتصادي العالمي بشكل عام والخليجي بشكل خاص وليس أخرها انهيار اقتصاد دبي.

خدعة التسلح:
لاشك ان المملكة السعودية تعجز عن اقامة اي نوع من العلاقات الدولية خارج مجال الرشاوى والعمولات التي تدفع هنا وهناك لكسب المؤيديين، وقد عرف الجميع عجز المملكة عن استعمال اي اسلوب آخر، فهي تفتقر للعقلية الدبلوماسية، كما تفتقر للخبرات المحلية، حتى اضطرت للاستعانة بالخبرات (الامريكية – البريطانية - والاسرائيلية)، فوجود القواعد العسكرية فيها فتح شهية الجميع في الخليج بما فيهم العراق للمزيد من القواعد العسكرية هنا وهناك مما يعني المزيد من مراكز التجسس، ومما يعني ايضا بلايين اخرى من الاموال تصرف بحجة الامن القومي، والذي هو في الحقيقة الامن الشخصي للحكام والملوك وبقاء العروش.
ذكرت صحيفة ( New York Sun): " أن السعودية انفقت مابين (1990 – 2004) اكثر من (268.6) مليار دولار على شراء الاسلحة حيث اعتبرت ان عمليات الشراء ما هي إلا لتمرير عمولات بمليارات الدولارات لحساب العائلة الحاكمة ولعدد من الامراء وحتى الملوك من اجل تثبيت عرش العائلة الحاكمة واستمرار بقائها، وأن السعودية التي تثير العالم ضد إيران لن تجرؤ على رفع السلاح في وجهها ". وذكرت الصحيفة ايضا: " إن حجم عملية التسلح بالمقارنة لعدد سكان المملكة( 21 مليون) نسمة يزيد على تسليح كل من الصين والهند الذي يتجاوز عدد سكان كل منهما المليار نسمة " وفي اشارة استهجان كبيرة تقول الصحيفة ايضا: " إن السعوديون ينبحون ويريدون ان تقوم أمريكا بالعض ".
كل ذلك يكشف طبيعة التسلح ونوع الصفقات وحجم العمولات والذي هو من اجل خدمة المشاريع (الامريكية – البريطانية – الاسرائيلية) ليس آخرها:


أولا: حرب السعودية على الحوثيين الشيعة في شمال اليمن عند المناطق الحدودية مع السعودية، وفشل القوات السعودية المسلحة باحدث الاسلحة الامريكية والبريطانية امام مجموعة من المقاتلين حتى اضطرت السعودية للاستعانة بقوات اردنية واخرى مغربية هذا غير القوات اليمنية والخليجية الاخرى ولا نخرج مصر من المعادلة بعد تاكيدها على حق السعودية في ضرب الحوثيين.
ثانيا: تهجير يهود نجران الى إسرائيل بمساعدة (امريكية - إسرائيلية – يمنية). مستغلة شكل الصراع وطبيعته بل ان التهجير تم باموال سعودية خالصة كما ذكرت الصحف الاسرائيلية. 
هذا غير المشروع الذي قامت من اجله مملكة آل سعود أصلا والساعي إلى بقاء اسرائيل والمحافظة عليها، وإلا فما الغاية من شراء كل هذه الكمية من الاسلحة التي ستبقى لتصدأ في المخازن ولم تستعملها السعودية إلا في حروبها ضد العرب والمسلمين ولم تستعمل مرة واحدة لضرب العدو الحقيقي (إسرائيل). وهنا لابد من العودة لحديث رئيس وزراء بريطانيا الاسبق (ونستون تشرتشل) مع اول رئيس اسرائيلي (حاييم وايزمن) حيث قال تشرتشل:
" أريد ان ارى ابن سعود سيدا على الشرق الاوسط وكبير كبراء هذا الشرق (وقد استعمل هنا لفظ )( Boss of Bosses) على ان يتفق معكم اولا يامستر حاييم ومتى تم ذلك عليكم ان تأخذوا منه ما تريدون أخذه ". راجع مذكرات وايزمن، وجون فيلبي.
ويقول وازمن في مذكراته ايضا: " إن انشاء الكيان السعودي هو مشروع بريطانيا الاول، والمشروع الثاني انشاء الكيان الصهيوني بواسطته ".
 من هنا نكتشف حجم العلاقة بين الكيانين السعودي والصهيوني باعتبارها علاقات وجود ونشوء ولم تكن يوما علاقات صراع وتحدي، وخاصة ان السعودية لاتملك اوراق الضغط على اسرائيل بعد ان صارت تمول المشاريع الصهيونية في المنطقة وتقوض كل فرصة لازالة هذا الكيان.
من جانب آخر ذكرت صحيفة (ساندي اكسبريس) في عددها الاحد 27/سبتمبر/2009 : " أن (جون سكارليت) ابلغ خلال الاجتماع ان السعوديين مستعدين للسماح لاسرائيل بقصف المنشئات النووية الايرانية، وان السعودية ستغض الطرف عن الطائرات الاسرائيلية اذا ارادت عبور مجالها الجوي ".
لاشك ان محاولات نفي الاعلام السعودي تبددها التقارير اليومية عن اتصالات ومشاورات سعودية اسرائيلية ليس آخرها قيام شركات امنية اسرائيلية بمشاريع امنية تحت حجة حماية النظام التعليمي في السعودية كما ذكرت الصحف الاسرائيلية نفسها.

كم بقي من عمر المملكة؟
منذ البدء كان هناك عمر افتراضي لكل الممالك والمستعمرات التي انشأتها بريطانيا ثم نقلت ملفاتها لتكون تحت يد المخابرات الامريكية، وكل هذه الكيانات الطفيلية قد حملت معها جرثومة فنائها، ومملكة ابناء سعود ليست استثناء فعمرها الافتراضي كان منذ البداية موازيا للعمر الافتراضي لدولة اسرائيل للترابط في بدايات النشوء باعتبار ان المشروع السعودي يكون اساسا للمشروع الصهيوني كما خطط كل من (تشرتشل وروزفلت) كما ذكرنا سابقا، ومن هنا فان التسارع الاخير في استكمال خطوات الخضوع العربي لاسرائيل والذي يقوده ثلاثي الخضوع (السعودية، مصر والاردن)، بالاضافة للسلطة غير الشرعية في رام الله برئاسة (محمود عباس وطاقمه) في محاولة لتوريط كل الاطراف العربية، من هنا لا نستبعد خروج قرار من الجامعة العربية بالاعتراف باسرائيل تحت حجة وضع العالم العربي والاسلامي تحت ضغط الامر الواقع. ولا ننسى هنا ما تقوم به السلطات المصرية في الاستمرار بحصار اهل غزة هذا غير التعامل الاسرائيلي الاردني المفتوح.
ان تمادي القوى الصهيونية العربية ممثلة بما تسمى بمجموعة الاعتدال فانما يمثل احد جوانب استكمال المشروع الصهيوني بمساعدة السعودية وحلفائها والتي تتغافل بان استكمال هذا المشروع يعني نهاية العمر الافتراضي للمملكة البائسة حيث انها انشأت اصلا لتكون سببا لقيام اسرائيل.
لاشك ان عمر المملكة الافتراضي قد تقلص الى حد كبير فاذا كانت المخابرات الامريكية قد افترضت ان نهاية المملكة سيكون بين عامي (2030 – 2050) فان التجارب الاخيرة وحركة الصراع تكشف أن نهاية المملكة اقرب كثيرا من هذا التاريخ.




























شهداء المنطقة الشرقية