المسيخ الدجال براعية الموساد الإسرائيلي، مسخ من كل النصوص الدينية ،استغلال حاجة الشعوب البائسة فى العالم ..
عندما تكون البشرية مستعدة لتصديق اى شئ يظهر مسلسل المسيح المخلص فى بداية عام ٢٠٢٠ ......
تشوية المسلمين اكثر و العرب (كل الممثلين ليسوا عرب)
الهدف من المسلسل خلط الأمر على المسلمين والتشويش على معتقداتهم والتشكيك فيها، حيث يظهر المسيح الدجال على أنه المخلص والمنقذ للاجئين من الحروب بالدول الإسلامية إلى بر الأمان في إسرائيل، في حين يكون "تنظيم الدولة" هو عدو المسيح الذي يحارب رسالته، على حد وصفهم
كما أن الأردن الذي صورت على أراضيه أجزاء كثيرة من المسلسل قد طالب بوقف عرضه أو حتى عدم عرضه جزئيا على منصة الشبكة بالمملكة اعتراضا على أحداثه، وطبقا لجريدة مترو الإنجليزية فإن الأردن وافق على التصوير في البداية لأن السيناريو والخطوط العريضة لم تكن تخالف القوانين، وهو الأمر الذي اتضح أنه غير صحيح لاحقا.
تبدأ الحلقة الأولى من المسلسل من سوريا في الوقت الحالي بمشهد أم مع ابنها "جبريل" يسألها ما إذا كان الرب يحبه، واذا كان يحبه لماذا أخذ والده، لتقول له أن الله يخبأ له خطة أخرى، ثم تقفز الأحداث لمستقبل الطفل - الذي ستكون لديه قصة اخرى لن نخوض فيها في هذه المراجعة - حيث قتلت والدته ايضا اثناء حصار على مدينة دمشق بسوريا من قبل تنظيم داعش على الأهالي، وهنا يظهر شخص يتلو آيات قرآنية بخطاب يحشد فيه الناس ويقول أنهم اكثر الشعوب التي عانت على الأرض وتحتاج أن تعود إلى كلام الله، وأثناء ذلك تهب عاصفة رملية على المدينة تستمر ثلاثين يوما، ويبقى هذا الشخص واقفا في مكانه دون أكل وشرب مستمر بدعوة الناس في وسط العاصفة، فتنتهي العاصفة بعدما تتسبب في فك الحصار وتراجع قوات داعش.
ثم يبدأ الفتى "جبريل" والأهالي باتباع هذا الرجل الذي يقودهم عبر الصحراء إلى فلسطين، لتقبض عليه القوات الإسرائيلية على الحدود تنخضعه للتحقيق، وتمنع دخول أتباعه، ومن هنا تبدأ قصة المسيح أو "المخلص".
وفي الجانب الأخر، تبدا شكوك لدى الإستخبارات الامريكية حول هذا الشخص ويتساءلون عن جنسيته وطائفته وكذا غايته، واذا كان شيعيا إيرانيا كما توحي لهجته، و كيف له ان يقود مجموعة من السنة عبر الصحراء، فيتم تجنيد محققة شابة اسمها "إيفا" للتحقيق في القضية، وهنا يتجلى أول رد فعل متوقع في وقتنا الحاضر، في حال ظهر رجل مماثل.
بعد إخضاع المسيح للتحقيق واحتجازه من طرف إسرائيل، تحدث المفاجاة حيث يختفي من الغرفة حيث كان محتجزا بشكل غامض وسط ذهول الشرطة الإسرائيلية، لكنه سرعان ما سيظهر في مدينة القدس وتحديدا أمام مسجد قبة الصخر، حيث تحدث معجزة أخرى حينما يصاب طفل برصاص القواة الإسرائيلية فيقوم المسيح بشفائه واخراج الرصاصة من بطنه بلمسة يد فقط، وسط ذهول الناس، في مشهد يحيل مباشرة إلى شخصية "يسوع المسيح"، قبل أن يختفي عن الأنظار، ثم يظهر فجاة في بلدة بولاية تكساس بأمريكا وقت حدوث إعصار دمر البلدة كاملة عدا الكنيسة التي يديرها قس من البلدة سيكون أول من يتبع هذا المسيح بعد مشاهدته للمخلص وسط الاعصار في وقت كان هو ينجو بنفسه وأهالي البلدة من الاعصار. و شخصية القس لم تظهر هنا عبثا بل كان الغرض منها تمرير رسالة اخرى من رسائل المسلسل الكثيرة حول قضية "تجار الدين" الذين يحاولون التحدث باسم الرب و يقومون باستغلال إيمان الناس لتحقيق مصالحهم الشخصية، ولو ان هذا الطرح لم يظهر بشكل ملموس، لكن يمكن فهمه من خلال الكثير من المشاهد.
بعد هذه الحادثة يتم احجتاز المسيح من قبل الشرطة الامريكية بتهمة دخول الاراضي الامريكية بدون جواز سفر، وهنا يعين القس محامية للدفاع عن المخلص باعتباره لاجئا من سوريا يحق له الحصول على الاقامة في امريكا. فتبدأ هنا معركة قانونية وقضائية وكذا سياسية بين مؤيد ومعارض لقانون الهجرة واللاجئين، لكن في النهاية تنتصر العدالة القضائية فيتم منح المخلص حق اللجوء، وهنا ايضا تتجلى احدى رسائل المسلسل حول العدالة الأمريكية والنظام القضائي المستقل عن كل تأثير، وهناك مشاهد تحيل إلى هذا الطرح، كمشهد اتصال مستشار الرئيس الامريكي بقاضي ولاية تيكساس لمحاولة التاثير عليه.
.......
Al-Masih ad-Dajjal (Arabic: المسيح الدجّال Al-Masīḥ ad-Dajjāl, "the false messiah", or "the deceiver") is an evil figure in Islamic eschatology. He is to appear, pretending to be al-Masih (i.e. the Messiah), before Yawm al-Qiyamah (the Day of Resurrection).
the Messiah Netflix original series follows CIA officer Eva Geller as she uncovers information about a man who’s gaining attention all over the world because some believe him to be the Messiah. As Eva digs deeper into the origins of Al-Masih and her sole focus becomes determining whether he’s really a divine entity or a con man, his followers claim him to be a miracle worker......