‏إظهار الرسائل ذات التسميات تدوينة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تدوينة. إظهار كافة الرسائل

4/02/2012

فضائح الوهابيين والسلفيين و عبيد ال سعود

 شيطنة السلفيين ابليس يتعلم منهم

اليوم بالصدفة لقيت مجموعة فضايح  مش غريبة على تفكير السلفيين الوهابيين عبيد ال سعود 

الفضحية الاولى
 المدون محمد سلامة

  ان شاب اسمة محمد سلامة اهان الرسول  وهيئة الوهابيين فى السعودية بتطلب بالحد علية  دة لينك الخبر "كاشغري" جديد في السعودية .. دعوة لملاحقة محمد سلامة لتطاوله على الإسلام ورموزه

الفضيحة الثانية 


 ان كبير كاهنة الوهابيين العريفى قال ان الرسول صلى الله علية وسلم كان يبيع الخمر و يقابلة هدايا

العريفي يعتذر عن قوله ببيع الرسول (ص) الخمر

 

دة غير سوة التفاح الى بيهزار بية برضوة لو حد عملة مننا يبقى كفر و ملحد و ابن متعة لكن هما حلال

 

 

طيب مش المفروض يطبق الحد على الكاهن زى ما بيطبق على باقى الناس ولا علشان هو من شيوخ السلطان

الفضيحة الثالثة

 

 

 

 

 

 

أبو اسماعيل يشفي عاجزة بلمسة يد ويتحول الى "بيني هِن" المسلمين و على كدة هيحل مشاكل المصريين بدقة زار و هنرجع للشعوزة من جديد و غيرة انة كداب فى موضوع جنسية امة الامريكية الى ممكن ينكر ان لية ام !!

 

 

الفضيحة الرابعة

 

دعاة كويتيون: رضاعة الرجل من زوجته ليست محرمة 

على اساس انة لو رضع من مراتة هيبقى اختة فى الرضاعة (تفكير الوهابيين والسلفيين و عبيد ال سعود من السرة للركبة)

الفضيحة الخامسة 

 

حاج سعودى  يعقد قرانه على صديقه المسلم بمباركة والديه وبحضور إمام

مجتمع لوطى كلهم من زمان وفى الاخر يقولك قال الله والرسول و نسيوا الغلمان الى فى قصور ال سعود شيوخ السلطان

 الفضيحة السادسة 

 

البلكيمى و ما ادراك ما البليكمى طبعا موضوع مناخيرة لوحدة كفاية لكن يطلع سواق توك توك و مريض نفسى و كان بيتعالج من الجن و كان ابوة بيحرق فى اماكن حساس بالنار علشان يخرج الجن و جوزة من الراقصة سما ههههههههه جامد فشخ

ربنا فضحكم علشان استعملتة الدين والاسلام وبتضحكو على الناس باسم الدين والى يخالفكم فى الراى تكفروة ياريت نعرف انتم معك توكيل من السماء علشان تكفرو و تحلالو و تحرامو 

دة انتم اوساخ واشد كفرا من الكفار نفسهم سحقا لكم

لحمنا حلال و لحمكم حرام و هقلب الاية عليكم يا انجاس يا الاود المتعة 

يتبع

4/01/2012

فى نظرية البيضان الحديثة المعاصرة

فى نظرية البيضان الحديثة المعاصرة
التدوينة تكملة للتدوينة سابقة (بيضان البطريق 18+) و  (السماء تمطر بيضان)

عندما تعيرت اوضاع مصر فرحت جدا و توقعت تغيرات كبيرة فى مصر و تحسين كل شى تقريبا و لكن
سحقا لهم شوية عسكر و شوية اخوان و سلفيين بدات من جمعة قندهار لم شوفت ميدان التحرير كلة دقون و جلبيات صعق عرفت ان الفئران خرجت من جحورة


مفيش حد فينا مايعرفش ازى السلفيين عبيد الوهابيين و ال سعود ماشيين ازى و تكفيرهما حتى الى اهلهم كان لى تجربة مع صديق بس قبل ما يكون سلفى كان فاجر جدا بيضرب ابوة و امة من الاخر كان ابن حرام اختفى 4 شهور ولقيتة وياريتنى ما لقيتة اتغير لبس جلبية قصيرة و طلع دقنة  اتكلم مع يكفرنى  سالت اهلة قالو انة مكفرهم كلهم فى البيت و انة طلع مع مجموع سلفية فى المهندسين و عملوا لية غسيل مخ صديق السلفى مش فاهم هو حافظ الخرا بس لكن نقاش مايعرفش و هما كلهم على كدة المهم فضلت وراة لحد ما خليت يتعدل و حلقت دقنة بيدى ولعبت فى دماغة طبعا اصحابة السلفيين ما عجبهم انهم يخسروا واحد جديد طلعوا على اوساخ كلام و انى كافر و بحرب المسلمين و دين الله ,,,
عموما اى حد يقف و يتكلم و كلمة ما يعجبوش بيتكفر  ودية كانت اول مرة حد يكفرنى فية


نرجع للبيض الى احنا فية من الثورة لحد دلوقتى كل ما نقول هتيجى حاجة كويس تحصل خوازيق على الناشف و بيطلع دين اهلنا من اول مدبحة ماسيبرو  و محمد محمود و مجرزة بورسعيد  الى ماشايف انة كلة مؤامرت علشان الشباب يحصلة احباط و يكفر من الثورة ويرجع يقول كان يوم اسود يبقى لزم يحاول يفهم علشان مش هنعيش فى بيضان تانى لمدة 30 سنة بدين ابوهم و خصوصوا ان وصول الاخوان والسلفيين للحكم بقى شى اكيد مسالة وقت و هنشوف حاجات عجيبة و هتبقى مصرستان و انسى الحريات و انسى حق الشهداء و انسى اى حاجة  وهنشوف عثول من القرن الى فات جهل و تخلف و فقر اكتر من الاول


عموما النفس البشرية بتمل و اكيد هما هيولعو فينا بس لزم يولعو فى بعضهم الاول وبعد كدة دورنا عدد الاخوان فى مصر 8 مليون و السلفيين 3 مليون عايز اعرف حتى لو عشرين مليون هيحربو 85 مليون ازى؟؟
المهم الملل جاى جاى هيبقى ملل سياسى و ملل دينى و ملل تكفيرى و هيبقى فى اكتر من ثورة فى مصر و هتبقى على توابع ثورة جياع ثورة مثقافيين لحد لم تتوحد الناس كلة لكن ان شوية معرصيين يفرضوا علينا طريقتهم و يقول اغلبية يبقى كس ام دين ابوهم كلهم عايز اقول انهم هيكرهون فى الدين بسبب طريقتهم اولاد الوسخة
افتكر الى خلنا نبتدى مشوار التغيير من 2006 و كانا مش اكثر من الف واحد فى مصر و الباقى بيقولو علينا مجانين دلوقتى المعاركة و تكسير العظام هتبقى مع الاخوان والسلفيين  

يتبع ,,,,

كدبة اول ابريل April Fools' Day: today's best stories


 

كدبة ابريل واحلى كدب

 


كدبة ابريل تقليد اوربى  فى العالم كلة كلة بيحب يكدب فى اليوم دة فعلا البشرية تتحدى الملل على اساس انهم مش بيكدبوا باقى ايام السنة
طبعا السلفيين و الاخوان بكرة يكفروا الى يكدب فى اليوم دة علشان حرام اننا نكدب لكن هما حلال

فى مصر جات اول كدبة فى يوم31 مارس بموت مبارك للمرة المليون  وبكدة دخل موسوعة جينيس بعدد مرات موتة

افتكر اشهر كدبة فى ابريل فى مصر

 فى التسعينات طلعت كدبة ان عمرو دياب مريض بالايدز

بهاء سلطان جاسوس!!
نانسى عجرم عندة كلاب فى بيتها اسمة محمد!!
فيفى عبدة ركبت انوار نيون فى قبرها علشان بتخاف من الضلمة
تجربة صاوريخ نواوية كانت السبب فى قطع الكهرباء عن مصر!!
كدبة ان الى يشرب من النيل لزم يرجع لة تانى!!
كدبة ان الطفل المصرى ازكى طفل فى العالم!!
كدبة ان مصر ام الدنيا و اللمبى امة فرنسا
كدبة عن اللبان الجنسى الى تاكلة البنت و و تغتصب الشاب!!
كدبة اسلام مايكل جاكسون!!

دول الى افتكرتهما بس
المهم لماذا يكذب الناس. ‏ ‏ قال الباحث الإنكليزي جون شيمل الذي شغل نفسه بالكذب وبالبحث عن أصوله ودوافعه ‏ ‏ومسبباته "إذا كان الكذب قد أصبح صفة يتميز بها البشر عن سائر المخلوقات ‏ ‏ويستخدمونه في شتى مرافق الحياة واتصالاتهم العامة أو الخاصة فان كل الأدلة تثبت ‏ ‏أن المرأة أكثر استخداما للكذب من الرجل".
وأضاف أن السبب في ذلك "يرجع إلى عاملين أولهما عامل نفسي عاطفي فالمرأة أكثر ‏ ‏عاطفية من الرجل ولأن الكذب حالة نفسية ترتبط بالجانب العاطفي أكثر من ارتباطها ‏ ‏بالجانب العقلاني فالنتيجة الطبيعية أن تكون المرأة أكثر كذبا من الرجل".
وتابع "والعامل الثاني أن الكذب بصفة عامة هو سمة المستضعفين والإنسان غالبا ‏ ‏ما يلجأ إلي الكذب لإحساسه بالضعف من حالة من المعاناة والاضطهاد وللهروب من واقع ‏ أليم يعيشه ولأن المرأة خلقت اضعف من الرجل وعاشت على مر العصور وفي مختلف ‏ ‏المجتمعات البشرية تعاني الاضطهاد والقهر فكان لابد وأن تلجأ إلى الكذب".
كمثال لكذبة ما حدث في الخليج والسعودية على وجه الخصوص في أبريل 2009 عن وجود مادة الزئبق الأحمر في مكنات الخياطة من نوع سنجر (أبو أسد) القديمة، وأصبح الجميع يبحثون عن هذه المكنات في كل مكان ووصلت أسعارها في بعض المناطق في السعودية ما يقارب المائة ألف ريال، وحتى منتصف أبريل أغلب مواقع الإنترنت تعرض مكنات للبيع بأسعار خيالية لا تقل بأي حال من الأحوال عن خمسة وعشرون ألف ريال، فهذا مثال لكذبة أبريل التي راح ضحيتها الكثير، وفي نفس الوقت غني بسببها الكثيرون


April Fools' Day: today's best stories

QuoteA Green Paper leaked today proposes a ‘Thermal Reduction Initiative (Champagne)’ that would add a nine per cent duty to all chilled champagne sold in public places.
According to the Government, some establishments in the City of London, and in Alderley Edge, the Cheshire village infamous as a playground for footballers’ wives, use as much energy chilling champagne in a single evening as a medium-size hospital expends on light and heating. Serving warm champagne, says No 10, is good for the environment.
The TRIC attack on champagne drinkers could be seen as a political manoeuvre to counter angry concerns that the ‘pasty tax’ was an upper-class assault on a working-class snack.
Arsenal is launching a perfume that smells like the Emirates Stadium, the Sun says.
QuoteThe £23 perfume includes a whiff of oils in the players' massage area, the fresh-cut pitch and leather from boss Arsene Wenger's dugout seat.
Experts who blended the scent also included a hint of matchday food prepared in the posh Diamond Club by celebrity chef Raymond Blanc — and even a touch of striker Robin van Persie's hair products.
England star Jack Wilshere, 20 — who helped pick and test aromas — said: "This brings me right back to the heart of Emirates Stadium whenever I want."
Britain's Got Talent judges Simon Cowell and David Walliams have been photographed by the Sunday Mirror enjoying a romantic picnic and pedalo ride.
QuoteThey had a couple of hours ­relaxing together and when Simon cheekily teased David, he ­playfully whacked him with a daffodil.
Walliams, 40, has been ribbing Cowell, 52, with gay jibes on BGT since the beginning of the series.
But as the pair took to the ­boating lake in a giant plastic white ­pedalo swan for an afternoon of fun, it’s good to see they've finally put those rumours to rest.
David Cameron has asked Shaun Ryder, the Happy Mondays singer, to advise the Conservative Party on class, the Observer says.
Quote"It's been a terrible week and a half, and the thinking was that a bit of working-class nous and glamour would be very welcome," said a source close to Downing Street. "Discreet inquiries established that Ryder was not the committed Labour supporter that people might think he is."
He has already devised a T-shirt which makes light of "pastygate", adapting the George Osborne mantra "We're all in this together".
Celebrities including Claudia Winkelman, David Walliams, David Tennant and Miranda Hart have agreed to model the T-shirts, which picture Cameron eating a pasty alongside the slogan "We're All Eating This Together" and look set to become cult items.
The Government is to turn to reality television in an attempt to "reconnect" with the public and find a successor to Steve Hilton, the Prime Minister's "blue skies thinker", the Sunday Telegraphreports.
QuoteMinisters have opened talks with broadcasters over a programme which will find a new Downing Street adviser prepared to "think outside the usual conventions".
Contestants would have to come up with radical but workable policy ideas which could withstand the rigour of Whitehall scrutiny. They would be grilled by an expert judging panel made up of ex-civil servants and ministers, such as former defence minister Michael Portillo and Baron Jones of Birmingham, who was both Director-General of the CBI and a trade minister. Though the programme would be styled on the format of The Apprentice, viewers would have a say in choosing the winner through a telephone and online vote.
Police have launched a hosepipe amnesty for gardeners and are calling on gardeners to hand in their sprinklers ahead of a summer of drought, says the Independent on Sunday.
QuoteA pilot scheme was being trialled yesterday in Kingston-upon-Thames. By midday a queue had already formed on the steps of the police station, as people prepared to hand over a variety of watering and sprinkling systems. Jo Cobley, 42, was waiting with her son Daniel, eight, and her 30m Maxi Pro Hozelock. "It seems a shame because I love my hose," she said, "but it makes sense to hand it in when you've got kids because they might play with it when you're not looking." In return, they were being given a free "I've piped down!" badge.
Just a few hours earlier at the nearby Addison Garden allotments, keen vegetable growers were giving their crops a last water before handing in their hoses. Joan McConn, 65, said she would do so reluctantly.
"They've said that anyone caught with a hose can be kicked off the allotments. There are a lot of snitches and giving it to the police means you can't be accused of anything."
Google has unveiled its latest product: Google Maps for Nintendo, featuring clunky 8-bit graphics, simply controls and a "timeless soundtrack".

2/12/2012

جلال عامر تغريدات كاملة #galalamer

 جلال عامر تغريدات الكاتب الساخر  البقاء للة وكل تويتات الكتب فى رابط واحد


اليوم توفى الى الله الكاتب الساخر جلال عامر رحمة الله علية بسبب ازمة قلبية و هو فى المسيرة امس بسبب ان المصريين يقتلون بعضهم انقهر الرجل سوف اشتق لك فكانت تخفف عن واقع الحياة المر بكلامك لنا



ان للة و ان الية راجعون

تحميل الملف 
هنا


تعريف من هو جلال عامر سيرة حياتة

السيرة الذاتية 
جلال عامر فى سطور
جلال عامر كاتب صحفي مصرى، وُلد مع ثوره يوليو، تخرج في الكلية الحربية وكان أحد ضباط حرب أكتوبر، وشارك في تحرير مدينة القنطرة شرق. درس القانون في كليه الحقوق والفلسفة في كليه الآداب.
يكتب القصة القصيرة والشعر وله أعمال منشوره، يعمل كاتباً صحفياً وتنشر مقالاته في عدة صحف، ينشر له عمود يومى تحت عنوان "تخاريف" في جريدة المصري اليوم، ويكتب في جريدة الأهالي الصادرة عن حزب التجمع ويشرف كذلك على صفحة مراسيل ومكاتيب للقراء في جريدة القاهرة والتي تصدر يوم الثلاثاء عن وزارة الثقافة المصرية ويُعد الآن أحد أهم الكُتاب الساخرين في مصر والعالم العربى كما يعتبر جلال عامر صاحب مدرسة في الكتابة الساخرة تعتمد على التداعى الحر للأفكار والتكثيف الشديد.
له في الأسواق كتاب مصر على كف عفريت وهو كتاب ساخر صدر عن (دار العين). الكتاب ـ كما يقول المؤلف ـ هو محاولة لبحث حالة وطن كان يملك غطاء ذهب فأصبح من دون غطاء بلاعة. لماذا وكيف؟ فقد بدأت مصر «بحفظ الموتى، وانتهت بحفظ الأناشيد، لأن كل مسؤول يتولى منصبه يقسم بأنّه سوف يسهر على راحة الشعب، من دون أن يحدد أين سيسهر وللساعة كام؟ في مصر لا يمشي الحاكم بأمر الدستور، بل بأمر الدكتور، ولم يعد أحد في مصر يستحق أن نحمله على أكتافنا إلا أنبوبة البوتاغاز، فهل مصر في يد أمينة أم في إصبع أميركا أم على كف عفريت»؟، صفحات الكتاب محاولة للإجابة عن هذا السؤال الذي يفجر الضحكات على واقعنا المر. نكتشف في الكتاب أنّ المؤلف كان ضابطاً في الجيش، خاض ثلاث حروب ضد إسرائيل. لكنّه يخوض الآن «حرب الثلاث وجبات». إذ يخرج المواطن لشراء الخبز وقد يعود أو لا يعود بعد معركة «الطوابير».. ثقافة المؤلف واضحة طوال صفحات الكتاب، عبر الإشارة إلى أفلام عالمية وروايات يقارن بينها وبين أوضاعنا. إذا كان كازنتزاكيس كتب روايته المسيح يصلب من جديد، فإن مصر تكتب روايتها المصري يغرق من جديد (في إشارة إلى حادث غرق 1030 مصرياً في البحر الأحمر في مركب أحد رجال الأعمال) ويكتب جلال عامر أيضاً عن زيارة السيد الرئيس مبارك إلى قبري جمال عبد الناصر وأنور السادات. وهي الزيارة السنوية التي يحرص عليها، متخيلاً ما الذي يمكن أن يقوله أمام قبر كل منهما. هكذا، سيقول أمام قبر عبد الناصر: «طبعاً إنتَ عارف أنا لا عايز أزورك ولا أشوفك بس هي تحكمات السياسة اللعينة. حد يا راجل يعادي أمريكا؟ ويحارب المستثمرين. على العموم إرتاح. أنا بعت كل المصانع إلي انت عملتها، والعمال إللي انت مصدعنا بيهم أهم متلقحين على القهاوي...». وأمام قبر السادات، سيقرأ الفاتحة ثم يمسح وجهه وينصرف. هذه الحكاية تلخّص فعلاً ما أصاب مصر من تحولات، وتجيب عن سؤال: كيف تحولت من «أم البلاد» إلى «أم الفساد»؟
وفاته
توفي جلال عامر صباح يوم 12 فبراير 2012 اثر اصابته بأزمة قلبية نقل علي أثرها إلي إحدى المستشفيات بالأسكندرية

1/22/2012

اليوم يوم اليمن و اخير يمن سعيد بدون صالح وقريبا بدون بيت الاحمر #yemen

اليوم يوم يسجل فى تاريخ العالم لقد نجاح اليمنيين فى اخرج صالح من الحكم
بداية الطريق على يمن سعيد جديد افضل
لكن يجب تطهير اليمن من بيت الاحمر و باقية نظام صالح فهم الخطر على ثورة اليمن


12/09/2011

#yemen pic #Taizz #sanaa #Pic Panorama #Supportyemen اليمن صور جميل جدا

اليمن Panorama Group of  image صور جميل جدا




Interior of traditional room in Sana'a Nights Hotel - Yemen in Yemen View from 1 200 years old house in Jiblah - Yemen






Old town Jiblah - Yemen




 

 

Ta'izz from Cairo Castle - Yemen





Fishing shacks with ships near Al-Khawhkah - Yemen


Typical architecture in Zabid - Yemen in Yemen

12/04/2011

#Yemen CRIMINAL! GCC pact granted #Saleh

CRIMINAL! GCC pact granted Saleh

immunity from prosecution 

CarlosLatuff

في اليوم العالمي للإيدز... #EGYPT #aidsday #WORLDaidsday


في اليوم العالمي للإيدز...







70 مليون إصابة في العالم .. وحامل فيروسه يوصم بـ"العار"!!؟


كتب : سالم أيوب


قبل 27 عاما، الأول من ديسمبر من كل عام الذي هو اليوم العالمي للإيدز، اكتشف اطباء اميركيون امرا غريبا: فقد اصيب ثمانية من مثليي الجنس في نيويورك بنوع من سرطان الجلد يتم تشخيصه عادة لدى متقاعدين، واصيب خمسة آخرون في لوس انجلوس بنوع نادر من الالتهاب الرئوي. 
كانت تلك الحالات التي لم يتم التعرف على اسبابها الحقيقية، انذارا باعصار تمثل بمرض اجتاح العالم واصبح اسمه مرادفا للخوف. 
وقضى مرض نقص المناعة المكتسب ايدز على حياة 27 مليون شخص حتى الآن بينما يعيش نحو اربعين مليونا آخرين اليوم حاملين الفيروس المسبب له وفقد 14 مليون طفل في العالم احد الوالدين او كلاهما.
وضرب الفيروس بشكل حاد القارة الافريقية حيث اثر سلبا على النمو السكاني ودمر تطلعاتها الاقتصادية وترك ارثا من المشاكل الاجتماعية الرهيبة. 
ويبدو هذا الوباء مثل المنجل الذي حدد هدفه التالي في اوروبا الشرقية التي شهدت اسرع انتشار للفيروس "اتش آي في" ثم انتقل الى آسيا حيث يعيش اكثر من نصف سكان العالم.


الايدز.. سيدا.. نقص المناعة البشرية.. كلها اسماء ارتبطت في أذهان الناس بمسبب واحد وهو العلاقات الجنسية غير الشرعية وبالتالي المحاكمة القاسية والمؤلمة لمرضاه والاسئلة السخيفة والمزعجة والمهينة..والاحتقار والازدراء ليس من الناس العاديين فقط بل من الأهل الزوج, الابن, الأب, الأم..
هذا ما حصل مع الشابة البريطانية كمبرلي 27 سنة التي تصدرت صورتها معظم الصحف البريطانية حيث انتقل إليها مرض الايدز عن طريق طبيب أسنانها المصاب والذي قضى نحبه وتركها تنتظر مصيرها المحتوم.. المرعب, ولم يكن أحد يتخيل إصابتها نظراً لحياتها البريئة التي تعيشها.‏ 
ورجحت لجنة التحقيق إصابتها عن طريق وخز الطبيب يده بالإبرة من خلال القفازات المطاطية الطبية دون أن يدري وهكذا اختلط دمه بدمها.‏ 
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: كيف الحذر والحيطة من أمثال هؤلاء المصابين اطباء, حلاقين والذين من حقهم العيش والاندماج في المجتمع وبممارستهم لمهنتهم قد يتسببون في زيادة نسبة الاحصائيات الطبية للمصابين بمرض الايدز.. أرقام مخيفة تقض مضاجع النائمين على وسائد اللامبالاة وعدم الحذر.‏ 
حقائق كثيرة عن هذا المرض وأساليب عديدة للوقاية ما زالت غامضة, بسبب ثقافة الخجل, وارتباط الايدز بوصمة تمنع الناس من طلب مصادر المعرفة أو التحدث عن فيروس نقص المناعة البشري كسبب لمرض خطير يؤدي إلى الموت, كما أن الوصمة تمنع المصابين بالفيروس من البحث عن سبل الحصول على الرعاية الصحية والارشاد النفسي والاجتماعي.‏


التشخيص خطوة العلاج الأولى..‏.


مرض الايدز من أخطر الأمراض التي شهدها المجتمع الانساني بانعكاساته الإنسانية والصحية والاجتماعية والاقتصادية وهناك 70 مليون شخص في العالم مصابون بمرض الايدز قضى منهم حوالى 30 مليون شخص, وأوضحت جميع الدراسات الوبائية أن هناك ثلاث طرق رئيسية للعدوى هي:‏ 
1 الاتصالات الجنسية, وتشكل سبباً مهماً للعدوى, أكثر من 80% من حالات عدوى الايدز.‏ 
2 عن طريق الدم الملوث أو أحد مشتقاته, ويكون ذلك عن طريق استعمال المحاقن الملوثة أو شفرات الحلاقة أو أدوات الوشم والختان الملوثة بدم شخص مصاب.‏ 
من الجدير بالذكر أن كافة أكياس الدم المقطوفة في القطر يتم فحصها للتأكد من سلامتها قبل نقلها للإخوة المواطنين.‏
3 من الأم الحامل المصابة إلى الجنين: وهنا قد تحدث العدوى أثناء الحمل أو الولادة أو ما بعدها عن طريق الرضاعة الطبيعية ويقدر خطر الفيروس من الأم الحاملة للعدوى إلى جنينها من20%30%.‏ 
وأسباب العدوى بالنسب المئوية:‏ 
العلاقات الجنسية 60%, عدوى من الزوج إلى الزوجة 14%, الدم الملوث 10%, الشذوذ الجنسي 9%, المخدرات 4%, الأم للجنين 3%.‏
وهنا يجب لفت الانتباه إلى الطرق التي لا تنقل العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية وهي:
1 السعال والعطاس والمصافحة.‏ 
2 استعمال دورات المياه والمسابح.‏
3 الحشرات بجميع أنواعها إذ إن فيروس الايدز لا يعيش ويتكاثر في خلايا الحشرات, والبعوض عندما تلدغ شخصاً ما تأخذ الدم منه ولا تعطيه إياه ولا تلدغ شخصاً آخر قبل أن تهضم كمية الدم من الوجبة السابقة.‏
ومن شروط انتقال العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية, التعرض للسوائل الخطرة الملوثة بالفيروس كالدم والسائل المنوي والافرازات المهبلية, على أن يكون تركيز الفيروس مرتفعاً وهو ما يسمى الجرعة المعدية ويعد المصابون بالأمراض المنقولة جنسياً أكثر عرضة للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية من غيرهم.‏


الفرق بين المصاب بالفيروس والمريض بالإيدز...


المصاب بفيروس نقص المناعة البشري لا تبدو عليه أي أعراض مرضية, أما المريض بالايدز فهو شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشري وتظهر عليه أعراض مرضية أعراض فقدان المناعة وهذا يعني أن كل مريض ايدز مصاب بفيروس نقص المناعة البشري ولكن العكس غير صحيح, فالمصاب بفيروس نقص المناعة البشري بدون أعراض فقدان المناعة ليس مريضاً بالايدز ولكنه قادر على نقل العدوى للآخرين لأنه يكون في فترة الحضانة وهي الفترة ما بين دخول الفيروس إلى الجسم حدوث العدوى إلى بداية ظهور أعراض المرض, وفي الايدز تتراوح فترة الحضانة من ستة أشهر إلى أكثر من عشرين عاماً وتنقسم الفترة الأولى من 4 أسابيع إلى ثلاثة أشهر وتسمى النافذة »الصمت المخبري« وهي الفترة ما بين العدوى بالفيروس وظهور الأجسام المضادة في التحليل, والفترة الثانية تبدأ من نهاية الصمت المخبري إلى بداية ظهور أعراض المرض ترفع حروري نقص في الوزن تعرق ليلي ضخامات في العقد اللمفاوية انتانات صدرية وسل, سرطان جلدي »كابوزي« أخيراً اعتلال الجهاز العصبي.. وغيرها.‏ 
ويتم الكشف عن الفيروس المسبب للايدز فقط من خلال إجراء فحص الدم في المخابر المعتمدة من وزارة الصحة, ويجري هذا التحليل مع المشورة المناسبة في مراكز الارشاد والمشورة حول الايدز بشكل سري ومجاني, وهذه الخدمة موجودة في كل محافظات القطر, والتحليل طوعي, وتعني النتيجة السلبية لاختبار الايدز أن الشخص غير مصاب بفيروس الايدز وتعني النتيجة الايجابية أن الشخص حامل لفيروس الايدز وينقل العدوى للآخرين ولا يعني أنه مريض.‏


هل يجب حجر وعزل مرضى الايدز?‏...


لا ضرورة لحجر ولا عزل مرضى الايدز لأنه من المعروف أن المرض لا ينتقل بالمخالطة العارضة بالمنزل أو العمل كالمصافحة, السعال, العطاس أو الطعام و الشراب ومن منطلق عدم التمييز ضد مرضى الايدز أو وصمهم, وبالنسبة لموضوع العدوى منهم عن طريق جرح أو إلخ.... فالارشاد الذي يقدمه المدربون ذوو الخبرة بالطب أو علم النفس في مراكز عديدة تنظيم الأسرة, صحة المجتمع, دور العبادة, مراكز الأمراض المنقولة جنسياً يقي ويحمي الآخرين من الإصابة وانتقال العدوى.‏ 
وهنا لابد أن يكون الارشاد سهل المنال, والمعلومات التي يقدمها المرشد خالية من التناقض, إضافة إلى السرية التامة, ومن العوامل غير المساعدة على التواصل الجيد مع المصاب:‏ 
اللوم الدائم, التحقيق, التشبث بالرأي, الانفعال, السخرية, وهناك حقوق للمصابين مستقاة من الاعلان العالمي لحقوق الإنسان منها المادة 12: "لا يعرض أحد لتدخل تعسفي في حياته الخاصة أو أسرته أو مسكنه أو مراسلاته أو لحملات على شرفه وسمعته, ولكل شخص الحق في حماية القانون من مثل هذا التدخل أو تلك الحملات". أخيراً تقدم وزارة الصحة العلاج مجاناً لمرضى الايدز وتأتي أهمية الدواء كونه يحافظ على الجهاز المناعي من التدهور ويطيل فترة الحضانة مع تأخير ظهور الأعراض المرضية والأمراض الانتهازية وتوجد خطورة عند توقف استعمال الأدوية ومن دواعي استعمالها ظهور أعراض مرضية أعراض المرحلة السريرية الرابعة حسب تصنيف منظمة الصحة العالمية‏.


فيروس الإيدز ضعيف المقاومة خارج الجسم‏...


لم يذكر أن في الكويت أي إصابة بمرض الايدز نقلت عبر المعالجات السنية طب الأسنان, لأنه على الرغم من أن فيروس الايدز شرس جداً وهو داخل الجسم, إلا أنه ضعيف المقاومة جداً خارجه, وسريع التلف, يسهل القضاء عليه بالاجراءات القياسية لتعقيم الأدوات, وفي الولايات المتحدة الامريكية سجلت عدة حالات من مرض الايدز بعد المعالجات السنية وكما جاء في بداية التحقيق عن إحدى المريضات المصابات في بريطانيا وتبين بعد استجواب المرضى والفحوصات الطبية أن هؤلاء المرضى نقلت لهم العدوى عبر الممارسات الجنسية الشاذة.‏
ولا داعي للخوف وتخويف المريض من انتقال عدوى الايدز عبر المعالجات السنية .. لأن معظم أدوات طبيب الأسنان تستعمل لمرة واحدة, وخاصة إبر المحاقن والمشارط, كما توجد احتياطات معروفة دائماً, وليست حديثة التطبيق وقد جاء مرض الإيدز ليعطيها أهمية مضاعفة, منها:‏ 
1 استخدام الأدوات ذات الاستعمال الواحد لمنع العدوى ماصات اللعاب, إبر التخدير والمشارط....‏.
2 التعقيم الفعال لكل أدوات المرضى, سواء أكانوا حاملي الفيروس أم لا.‏ 
3 غسل الأيدي جيداً قبل ارتداء القفازات وبعد نزعها.‏
4 استعمال مناشف ورقية ذات استعمال واحد.‏
5 ارتداء قناع الوجه والرداء الأبيض باستمرار‏.
أيضاً، علينا جميعاً إعلان الحرب العالمية ضد هذا المرض الذي لم يلق سلاحه بعد ونراه كل يوم يتابع احتلاله للعالم والحذر والوقاية هي الوسيلة الوحيدة للنضال ضد هذا المرض في غياب المعالجة واللقاحات الفعالة.‏


تتركز الإصابة في الفئات العمرية الشابة‏...


يعد مرض الإيدز أخطر مشكلة صحية تواجه البشرية في الوقت الراهن وهو المشكلة الصحية الوحيدة التي جرت مناقشتها على مستوى الجمعية العامة للأمم المتحدة, وتشير الإحصائيات إلى أن الغالبية العظمى من ملايين المصابين بفيروس الإيدز 90% هم أولئك الذين اتخذوا لأنفسهم سلوكيات مشبوهة تضرب بعرض الحائط بكل ما تقضي به أعراف المجتمع والشرائع السماوية من قيم وعادات اجتماعية ويمر الشخص المصاب بعدة مراحل قبل أن يلقى مصيره المحتوم ولا تظهر عليه من المرحلة الأولى علامات المرض ولا يشكو من أي أعراض, ويبدو سليماً معافى كغيره من الناس وقد لا يدري هو نفسه أنه يحمل في جسمه فيروس الإيدز! وقد تدوم المرحلة الأولى دور الحضانة ما بين ستة أشهر وحتى عدة سنوات وهنا تكمن الخطورة, أما الإصابة فتتركز في الفئات العمرية من 2049 سنة وتعادل 84% من حجم الإصابة وهو ما يهدد المجتمع ومستقبله, لأن الإصابة تتركز في الفئات الشابة, من هنا يأتي التركيز على دور القيم والعادات الاجتماعية كونها تمس العلاقات الاجتماعية بكافة صورها, وهي قيود وضوابط تنظم الميول والدوافع الأنانية وتكبتها, وبذلك تعمل على التماسك الاجتماعي, فهي أنماط سلوكية, فكرية وعملية علينا أن نفكر ونعمل تبعاً لها, حتى ينتظم التعامل والاتصال بين الناس وحتى يكون هناك عنصر من عناصر التنبؤ في الحياة فيعرف كل فرد ما يتوقعه من غيره من سلوك, وما يتوقعه غيره منه من تصرفات, وبذلك يكون هناك بحق مظهر متحد في الأفكار والتصرفات يدل على التماسك الاجتماعي, والأسرة هي التي تزود الفرد بالرصيد الأول من القيم والعادات الاجتماعية كقيم العلم, والوفاء, الصداقة والعمل الجاد والمتقن فالعلاقات الزوجية السليمة المبنية على الإخلاص والوفاء المتبادل هي خير حصن يحمي من شر الإيدز.‏ 
أما العمل المتقن والمخلص سواء بالنسبة للعاملين بنقل الدم أو طبيب الأسنان والصائغ الذي يثقب أذن طفلة بآلة حادة ومعقمة والممرض الذي يقوم بتعقيم أدوات الجراحة وغيرها والتي تقوم كلها على قيمة الإخلاص في العمل جميعها أساليب شخصية تدفع عنا الإصابة بمرض الإيدز.‏ 
كما زيادة استخدام القيم الدينية لفئات الناس التي يمكن أن تؤثر بها فتتكون عادات وأنماط سلوكية تحمي الفرد والمجتمع وأن نستخدم قيم العقل والعلم عند الفئات التي تؤمن بذلك.‏


الإعلام والإيدز‏...


الشريط الأحمر.. هو العلامة العالمية للوعي عن عدوى فيروس الإيدز, تم ابتكارها من قبل تجمع الفنانين في نيويورك عام, 1991 ويرمز الشريط إلى العناية والاهتمام بأولئك الذين يعيشون مع عدوى فيروس الإيدز, وأولئك المرضى, والدعم والأمل بنجاح البحث عن لقاح وعلاج يوقفان العذاب والألم.‏ 
ورغم كثرة النشاطات والمؤتمرات والندوات في بلدنا عن الإيدز إلا أن الإعلام ما زال مقصراً في هذا المجال فلا يكفي مسلسل واحد على سبيل المثال كسر حاجز الصمت لنشر الوعي عن هذا المرض والعبرة... على الرغم من النجاح الذي حققه كما إن أغلبية صحفنا تكتفي بتغطية الندوات والمؤتمرات وإجراء اللقاءات ونشر الإحصائيات وفي أيام المناسبات.‏
وقد يكون إتاحة الفرصة للصحفيين للقاء المرضى ونشر قصصهم وعلى لسانهم آمالهم آلامهم سبب الإصابة والخ... مع مراعاتنا لأخلاقيات المهنة دون نشر اسم المصاب أو إجباره على التحدث، من أفضل الوسائل للوقاية والابتعاد عن مسببات المرض والحذر منه.‏


حقائق لا بد من معرفتها‏...


1981 أولى حالات الإصابة بالإيدز في الولايات المتحدة الأميركية.‏
70 مليون شخص في العالم مصابون بالإيدز قضى منهم 30 مليون شخص.‏
متوقع حتى عام 2015 وفاة مليوني طفل جراء الإصابة بالمرض.‏
أول منطقة لازدياد معدل الإصابات, في أوروبا الشرقية.‏
المنطقة العربية ثاني أكبر منطقة لازدياد المعدلات فتصل لحدود 30%.‏
البعوض لا ينقل الإيدز.. لأنه يأخذ الدم ولا يعطيه.‏ 
لا عزل ولا حجر لمرضى الإيدز.‏ 
من 6 أسابيع إلى ثلاثة أشهر يكون المصاب قادراً على نقل العدوى.‏
فحص الإيدز لا يجري إلا عند طلبه, ودون الحاجة لإعطاء الاسم.‏



12/01/2011

مذكرات ثائرة علياء مهدى و الفن الجنسى #علياء_المهدي Alia Mahdy

مذكرات ثائرة  علياء مهدى و الفن الجنسى فى عصر الاخوان المسلمين و الوهابيين فى مصر 





Alia Mahdy
مذكرات ثائرة


Yesterday, I was going to protest against the Egyptian draft constitution with Femen and other Arab women in front of the Egyptian embassy in Paris.
One day before, Inna Shevchenko booked me a plane ticket from Gutenberg Landvetter Airport to Paris on Lufthansa and paid for it online, but I couldn't check-in at the airport. The ticket office woman told me that my ticket was canceled because the payment was not completed. I thought it was an error and had another Femen member buy me a ticket for the next flight on Scandinavian Airlines. I got a boarding pass, checked-in, passed airport security and was waiting for my flight. Then, the same woman came to me and told me that she got a warning about me and I have to show her the credit card used to pay for the ticket and it has to be mine or I will not take that flight. I replied that thousands of people travel with tickets paid for by other people everyday, event holders always pay for participants' travel expenses, I traveled this way three times before on KLM and Ryan Air and the first ticket was also paid for by someone else. She spoke to me in a not nice way, took the boarding pass and told me to collect my luggage. The woman who gave me my luggage removed the sticker that was stuck to it when I checked-in.
I am disappointed that my freedom of expression is also oppressed in Europe.

-->


فقد استفذنى كثيراً فى ظل الظروف الراهنة للبلاد وسخونة الأحداث من اعتصامات ومظاهرات وانتخابات ومصابين وجرحى وقتلى أن يتم تداول موضوع الثائرة علياء المهدى بنفس قدر الأهمية للأحداث التى  تمر بها البلاد ، أعلم أن ما قامت به هذه الفتاه يعد أمراً شاذاً وغريباً على مجتمعنا وأن ما قامت به يعد انتهاك لكافة مشاعر المصريين من احترام وأخلاق ودين ولكن كنت أتمنى أن تخرج هذه الفتاه لتنفى علاقتها بالمدونة المشئومة أو بالصورعلى أساس أنها مركبة لكن للأسف صرحت بكل وقاحة بأنها صاحبة المدونة وأن الصور حقيقية ومن وقتها دعيت لها بالهداية وعقدت النية ألا أكتب عن هذا الموضوع حتى لا يأخذ أكبر من حجمه فى ظل الظروف التى نعيشها ولكن ما اضطرنى للكتابة فى هذا الموضوع هو الأهتمام الزائد والحاجه الملحه للبعض فى الفضول لمعرفة كل ما يخص هذه الفتاه وأصبحت شهرتها وأهميتها لا تقل عن أحداث تبعيات الثورة فكلما دخلت موقع أجد أخبار جديدة عن علياء وكلما دخلت قسم كتابات أجد مقالات عن علياء وكلما دخلت مكان اسمع البعض يتحدثون عن علياء وكلما وقفت فى اشارة مرور اسمع حديثاً عن علياء وكلما ارتدت مواصلات عامة اسمع مناقشة حامية عن علياء وعلى جدران الشوارع صورة علياء وفى كل مكان علياء .. علياء .. علياء !!



دعونا ننحى علياء جانباً عن حياتنا ونركز ونهتم أكثر بمستقبلنا ومستقبل بلدنا فنحن عندنا ما يكفينا أن نشغل بالنا به بدلاً من أن نشغل تفكيرنا بفتاة مريضة نفسياً أو أنها فريسة سهلة سقطت فى أيدى أصحاب الأفكار الشيطانية لتأجيج مشاعر الفتنة واثارة البلبلة فى هذا الوقت ، عموماً نترك الأمر للتحقيقات وندعو الله جميعا لها ولغيرها بالهداية وأن يصلح أحوالنا وأحوال بلدنا ويرشدنا الى فعل الخير وأن نبتعد عن ما هو يعكر صفو حياتنا وأن نراعى ضمائرنا لنصرة هذا الوطن لأنه يستحق منا ذلك .










11/16/2011

اهداء الى صالح #yemen #supportyemen

اهداء الى صالح #yemen #supportyemen

HOT 'N COLD ft. President Ali Abdullah Saleh


A Carlos Lattuf cartoon

A glimpse into A woman world in Yemen


A glimpse into A woman world in Yemen 




Warning: the following is as an account of one woman’s experience; although it does highlight some major issues in 
Yemen in regards to Family Laws and Gender Equality it is not a reflection of the Yemeni society as a whole but rather the failure of a system to protect the most vulnerable. Amal Hassan’ story was edited for editorial purposes.
I never would have dream of writing my own life story, let alone let the world know about it. My main worry was that by putting to paper my trials and tribulations I would be forced to be critical of my culture and in some way my religion, especially since Yemen’s family laws are based on Islan, or rather the interpretation that some have of Islam sets of guidance.
Although I did write for myself a lot in order to exorcize my fears and anger, I never really master the courage of facing my peers, too afraid of how people would react. My brother, Mogib was always a great source of comfort to me as he encouraged me to go public, telling me that my voice was worthy to be heard.
My mother first called me Fourkan, but at the age of 4 I decided I wanted to be called Amal, which means “hope” in Arabic. I suppose the name fits pretty well now!
In Yemen I am now known as Om Alaa, after my first-born’s son. According to Yemeni tradition a woman cannot be called by her first name as it would sully the family’s honor…. I don’t even know where we got that one from? It is as if the society was trying to deny my own existence by negating my name.
As a girl raised in a conservative family in Yemen, I was raised to not question my elders, always trusting that what they were teaching me were fair and true. However, even as a child I quickly realized that the system was seriously flawed, filled with social injustice, unfair limitations for girls and gender discrimination. Whenever I questioned my parents over the fact that I was treated differently from my brothers they used to say: “Because they are boys and you are just a girl.” “Just a girl” in Yemen means to accept everything without questioning, it means to become invisible and never cause a stir.
So for 33 years, I kept the revolution in me in check. I suppressed my feelings as President Saleh suppressed us, too scared to speak up, too scared to be my own person, too scared of disappointed my beloved parents, who raised me the only way they knew how.
But if I was keeping my rage within, I was on the look-out for an opportunity, any opportunity, anything that could open up a window onto my life.
Unlike many girls in my social class, my parents allowed me to go to school. My successes were however unnoticed as my parents preferred to concentrate on my brothers, believing that since I was bound to get married, there was no real need for me to push my education passed high-school.
Mogib, became my rock…He was keen to know and support me in every new endeavor, always cheering me on.
My brother was unlike other brothers, he was kind, thoughtful, mindful of my own needs and respectful of my opinions. Because of him I found the strength to push on the boundaries imposed by my family.
Many still believed in Yemen that a girl’s place is in the kitchen, cooking for her husband and her family. Although there is nothing degrading in doing so, one should be allowed to choose whether it is the life one truly wants or whether one aspire for more.
I drew courage in the fact that I was allowed to better my education, opening up my eyes to the World….but my hopes were dashed when I came to face the biggest injustice of all.
It all began with my elder brother being unable to successfully complete his High School diploma for 4 years in a row. Despite the private tuitions and many encouragements, he still could not reach the grades required. My parents had already made plans for him to go study in the UK or in the USA.
As for me, I graduated ahead of my brother despite being the youngest, with an 88% final grade. Although I had surpassed all my brothers no congratulations were waiting for me at home as some of my family viewed my success as an insult to my elder brother.
Mogib who was in India at the time was the only one to congratulate me, already planning my future as he said I needed to push forward with my studies.
Sadly, my success became a source of conflict within my family, and still is 15 years later….
In Yemen when any student complete his or hers study with a score of 88% he or she is guarantee a job as a teacher. Although I knew my options were limited my brother Mogib said he would use his network to get me some help in dealing with my job application.
At the time my mother was supportive of me as she knew I was applying for a position within an Islamic all-girl school which guaranteed my “protection”.
Even if we all knew that we would have to face my father, since it was he who could decide of my future, I felt I had to try.
Strangely my first hurdle came from my own brother, the one who was having difficulty passing his exam.
He and his wife started fueling my father by telling him that letting me work as a schoolteacher will bring shame to the family, arguing that people would talk.
My house was turned into a battle-field, with me and my mother on one side and the rest of my family on the other.
As a result of the “hate campaign” ran against me, me and my mother were barred from receiving or making phone calls, cutting us out completely from Mogib who was still in India at the time. We were as well forbidden to get out of the house or to have any visitors.
For months we were under total lockdown, continuously under threat and abuse.
In a bout of anger my father even threatened to kill me and to pay a man, any man to marry me and get me off his hands.
Me and my mother were truly and utterly alone in our misery….my sisters were either too young or too scared to do anything and Mogib was away, unaware of our nightmare.
This is when I started writing to my brother. I found it therapeutic and empowering at the same time as I regained some control over my life. I smuggled the letters out via my little brother who were told to hand them to one of my brother’s friends.
In my first letter I told Mogib I wished I belonged to another culture.
Soon after that my father became suspicious and he followed my little brother, discovering what I was doing.
My father was so blinded by anger that he lashed out at me, beating me up in front of my entire family. None said a word as I was brutally assaulted…
Subsequently none of my younger sisters was allowed to go to school. My elder brother continued to be my father’s spoiled child while I counted for nothing.
I felt so depressed that the idea of ending my life kept occupying my thoughts… I kept telling myself that my suffering in this life was better than the Hell endured by the suicides in the next.
I decided to seek comfort in religion, hoping that God would bring me peace.
All I was asking was to be allowed to breath, to be my own person. I many times wondered why men were so bent on preventing girls from getting an education. How can the bettering of oneself be sinful?
At that point in my life, men came to ask for my hand in marriage, through my father of course, as tradition requires it.
At the time I thought marriage was my ticket out. I figured any man who would agree to let me go University was good enough for me; love did not come into the equation. I refused many proposals….
To give credit to my father, he did not directly force me to accept any of those men as a husband; yet the continual pressure was on me to get married!
Then, a divorced man, 20 years my elder with 3 children came to visit my father.
I asked Mogib who was by then back in Yemen to do some digging on my potential future husband as I wanted to know what kind of a person he was. My brother was told that the man was devout yet open-minded, well behaved, kind and most importantly willing to let me continue my study.
Many Yemeni girls would tell you that although their suitors appear to be generous, well-mannered and all around perfect while they are courting them, all that changes once they get a ring on your finger.
The girl becomes a property and she has to comply with her husband’s will, whatever it might be.
In Yemen, a woman has to be the perfect wife, always ready to serve her husband always pleasing.
The fact that I was allowed to go to University did not exempt me of course from my duties at home, as my husband expected me to be a “responsible wife”.
Although my husband said he was willing to let me pursue my studies he told me that the financial burden would fall on me.
It is highly unusual in Yemen since it is the husband’s duty to provide for his wife.
Nevertheless I was only too happy to have been given permission so I told myself it did not matter. My brother Mogib once again came to my rescue, helping me out with the tuition fee and everything else. I also sold some of my jewelry to meet the University expenses.
Interestingly, the Yemeni culture allows men to get away from their responsibilities but pounces on women if they ever slack. Why is that? Only god knows…
Soon after getting married, I noticed that my husband was behaving strangely, always on the phone flirting with some girl or another.
Although he said he was religious his actions did not matched his words.
In spite of my many problems, I managed to finish University.
I was not however allowed to continue any further, forced back into the “kitchen” by a husband who did not care for my dreams and aspirations.
My “amal”, hope, died within me. I thought that was it, that my life would be a long succession of disappointments and crushed dreams, little by little I died inside.
As I did not want to become my mother I aborted many of my pregnancy, too scared to bring into the world a child who I feared would only suffer.
My husband prevented me from visiting my family and friends as he wanted to keep me in isolation.
After having sworn on the holly Quran he wasn’t seeing any other woman beside me, I found out that he was indeed married to another, and that it had been the case for several years.
I decided that it was the last straw…I wanted out.
I went to a lawyer as divorces are hard to obtain for women. Men only have to say a few words as we, women have to go through much hurdles to state our case before a judge.
I knew I was jeopardizing my rights and that of my children but I decided I owed it to myself to try.
My husband argued that it was his God given right to have 4 women and that it could not be used as grounds for divorce. He then asked to be repaid all the money he had spent on me for the past 14 years.
Even if money was no object to him since he was rich, he wanted to make me pay…
Abandoned by all, Mogib was the only one on my side… as always.
In Yemen, divorced women are social outcast as the blame automatically falls on them. They often are shunned by their family.
My experience taught me that I needed to stand up for women in Yemen and fight to bring about much needed changes. Yemeni society needs to move away from the darkness, recognizing that women are persons and not properties.
Islam guarantees our rights and we should fight for men to respect and uphold them!
I am only starting to get my life back together.
I have so much to catch up with… I am now learning English. I have applied for a driving license and I am about to enroll for a Master’s degree.
Although I know things will be difficult I am determined to stand tall and to become a success for my children and my peers to follow and emulate.
I am Yemeni, I am a single mother, I am my own person!