‏إظهار الرسائل ذات التسميات history. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات history. إظهار كافة الرسائل

5/26/2013

Chinese Tourist Damages 3000-Year-Old Temple in Luxor #egypt



A Chinese tourist damaged a 3,000-year-old site in Luxor and publicly shared the image on Chinese social media, which has since gone viral.
The tourist carved “Ding Jinhao was here,” while visiting Luxor in Egypt. Chinese social media and newspapers were quick to condemn and identify the offender, and the incident has attracted widespread criticism in China with headlines such as “China’s Tourist Shame.”
It is not yet clear whether the markings can be removed in order to safely return the wall to its original state.
Despite this, the incident remains unreported on Egyptian media and the man responsible was never identified or charged with any criminal offence by Egyptian authorities. The Ministry of Antiquities has not commented on the damage yet. According to a source contacted by Egyptian Streets, the Ministry of Antiquities is currently investigating the incident.
The incident highlights the lack of security and enforcement of rules that are meant to protect and preserve Egypt’s historic sites.



The Karnak and Luxor Temples as well as the Valley of the Kings are very popular with tourists, but concerns over safety have led to a sharp decline in tourists in recent months.
-->

4/04/2013

الصور التي لا تريد السعودية للعالم رؤيتها.. تقرير حول هدم #السعودية أقدس الآثار الإسلامية في مكة

تحت عنوان "الصور التي لا تريد السعودية للعالم رؤيتها وأدلة على هدم أقدس الآثار الاسلامية في مكة"، نشرت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية تحقيقاً أرفقته بثلاث صور قالت فيه "بدأت السلطات السعودية بهدم بعض أقدم الاقسام في اكثر مساجد الاسلام اهمية، وذلك في إطار عملية توسيع للكعبة مثيرة للجدل تقدر كلفتها بمليارات الدولارات." وحصلت الصحيفة على صور يظهر فيها عمال ومعهم حفارات آلية وقد بدأوا بهدم بعض أجزاء من آثار تعود للدولتين العثمانية والعباسية في الجانب الشرقي من المسجد الحرام في مكة المكرمة. واشارت الصحيفة الى أن المبنى الذي يعرف ايضا باسم المسجد الكبير، هو أهم المواقع المقدسة في الاسلام لضمه الكعبة، القبلة التي يتوجه اليها جميع المسلمين في صلاتهم. والأعمدة هي آخر ما تبقى من أقسام المسجد التي تعود الى مئات السنين ، وتشكل المحيط الداخلي على مشارف الارض الرخامية البيضاء المحيطة بالكعبة. وحسب الصحيفة، أثارت الصور التي التقطت على مدى الأسابيع القليلة الماضية رعب علماء الآثار، كما تزامن نشرها مع زيارة ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز الحريص على الحفاظ على التراث المعماري، إلى المملكة العربية السعودية ترافقه زوجته كاميلا دوقة كورنوول. واثار توقيت زيارة الامير البريطاني تنديدا من قبل نشطاء حقوق الإنسان السعوديين بعد اعدام السلطات السعودية 7 اشخاص في وقت سابق من هذا الاسبوع رغم حقيقة أن بعضهم كانوا أحداثا عند ارتكابهم الجرائم المدانين فيها. وقد حفرت العديد من الأعمدة العثمانية والعباسية في مكة المكرمة بالخط العربي وحملت أسماء صحابة النبي محمد ومؤرخة لحظات مهمة في حياة نبي الإسلام. ويؤرخ احد الاعمدة التي يعتقد أنه هدم بالكامل، لمعراج النبي محمد (ص) الى السماء في ليلة القدر، حسبما نقله موقع "بي بي سي".

3/16/2013

أول تسونامي في العالم وقع في #مصر قبل 35 قرناً


أول تسونامي في العالم وقع في مصر قبل 35 قرناً

اكتشاف أثري هام في شبه جزيرة سيناء المصرية يلقي الضوء على ضخامة الجيش المصري القديم وشراسة المعارك التي دارت بين الدولة الفرعونية والهكسوس. كما يشير الاكتشاف إلى وقوع أول تسونامي في العالم قبل 3500 عاماً.
كشفت بعثة لوزارة الآثار المصرية عن مبان إدارية ضخمة محصنة تعود إلى عصر الهكسوس، تتكون من طابقين وعدة صالات وحجرات مبنية من الطوب اللبن بموقع تل حبوة، على بعد ثلاثة كيلومترات شرق قناة السويس بمنطقة القنطرة في محافظة شمال سيناء، حسبما صرح محمد إبراهيم وزير الآثار المصري.
وكشفت البعثة أيضاً عن بقايا مخلفات بركانية لقطع من بركان سان تورينى في البحر المتوسط، الذي أحدث أول تسونامى في العالم القديم منذ ما يقرب من حوالي 3500 عام وتسبب في غرق جزء كبير من سواحل سيناء والدلتا وعدد من المدن الأثرية، منها منطقة تل حبوة المعروفة قديما بقلعة ثارو.
وأشار الوزير، في بيان تلقت وكالة الأنباء الألمانية نسخة منه السبت (16 مارس/ آذار 2013)، إلى أنه تم اكتشاف هياكل آدمية وحيوانية من عصر الهكسوس داخل تلك المبان، وأن العديد من الهياكل الآدمية وجدت مطعونه برؤوس السهام والحراب، في دليل على المعارك الحربية التي دارت في الموقع بين الجيش الفرعوني بقيادة الملك أحمس الأول والغزاة الهكسوس حتى تم طردهم من مصر.
كما أضاف الوزير في البيان أن البعثة كشفت أيضاً "عن عدد من مخازن الجيش المصري وصوامع للغلال، بعضها دائري يبلغ قطره أربعة أمتار وأخرى مستطيلة أبعادها 30 متراً، وقدرت كمية الغلال التي تحتويها بأكثر من 280 طناً، مما يشير إلى ضخامة أعداد الجيش في عصر الدولة الفرعونية الحديثة.
The remnants of an ancient theatre at the archaeological site of Pelusium, 30 km from Elkantara, northwestern Sinai, Egypt, Monday 02 April 2007. Pelusium was an important fortress along the Horus military road. This archaeological region is almost four miles long and consists of a number of sites, mostly dating back to the late Roman period. The site includes thermal baths with a water tower, the theatre and a large roman fortress in the centre. EPA/KHALID ELFIQI +++(c) dpa - Bildfunk+++ تنوي السلطات المصرية تحويل موقع تل حبوة إلى متحف عسكري مفتوح لتشجيع السياحة في محور قناة السويس
تأكيد لما ورد في البرديات
ولفت البيان إلى أن الموقع سيتم إعداده كمتحف مفتوح للتاريخ العسكري على مساحة ألف فدان، ضمن مشروعات تطوير محور قناة السويس سياحياً.
من جانبه، قال الدكتور محمد عبد المقصود، نائب رئيس قطاع الآثار المصرية ورئيس بعثة الحفائر بشمال سيناء، إنه كشف عن بقايا حريق ضخم للعديد من المباني التي أحرقت بالمدينة أثناء المعركة، مما يؤكد ما جاء في بردية "رايند" المحفوظة بالمتحف البريطاني، بأن ملك مصر أحمس الأول قام بالهجوم على قلعة ثارو بتل حبوة ودخل المدينة وحاصر بعد ذلك عاصمة الهكسوس أفاريس في منطقة تل الضبعة بمحافظة الشرقية، على بعد 50 كيلومتراً من تل حبوة.
وكانت قلعة ثارو مركز قيادة الجيش في عصر الدولة الفرعونية الحديثة ومقراً ملكياً لفراعنة مصر ومركزاً للقيادة العسكرية وتجميع الجيوش التى خرجت من مصر لتأمين الحدود، ولذلك أقيم بها أربع قلاع ضخمة وأسوار من الطوب اللبن وخنادق وموانع مائية ومنحدرات حول الأسوار لمنع تسلقها، وكذلك أسوار مزدوجة. وبلغت مساحة أكبر القلاع المكتشفة 300 متر في 600 متر، مدعمة بعدد كبير من الأبراج. ويتراوح سمك الأسوار ما بين ثمانية و14 متراً.

3/11/2013

#مصر كلنا ليلى : أول الليلات الجامعيات

كلنا ليلى : أول الليلات الجامعيات


هذه الصورة النادرة التى وجدت فى مجلة الاثنين و العالم الصادرة فى يوم 13 مارس 1945 هى صورة لخمس طلابات من اول 17 طالبة تتحلق بالجامعة فؤاد فى1929
اول طالبات فى الجامعة المصرية
اول طالبات فى الجامعة المصرية
و هنا مقالة لدكتورة نعيمة الايوبى فى نفس العدد تحت عنوان “كنت أول فتاة تدخل الجامعة
كنت اول فتاة تدخل الجامعة
كنت اول فتاة تدخل الجامعة

من المؤسف ان لا نتذكر دور تلك النساء و لا نتذكر اسمائهن ما عدا الدكتورة سهير القلماوى
عالفكرة قبل ان تلتحق تلك الفتيات بالجامعة كانت هناك محاضرات باللغة الفرنسية مخصصة لنساء الطبقة الثرية فى اطار ضيق فى مصر فى ذلك الوقت و كانتا الرائدتان لبيبة هاشم و ملك حفنى ناصف تترجمان تلك المحاضرات الى العربية لنشرها فى الصحف المصرية فى ذلك الوقت