‏إظهار الرسائل ذات التسميات Anonymous. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات Anonymous. إظهار كافة الرسائل

2/28/2012

Occupy London encampment cleared by City of London - video #OccupyLondon


Occupy London encampment cleared by City of London - video







Protesters at the Occupy London camp outside St Paul's Cathedral were given five minutes to clear the site after a high court decision gave the City of London the right to remove their emcampment. Dozens of baliffs and riot police attended the scene but by 4am, no protesters or camping equipment remained in the square

2/25/2012

لحوم العلماء مسمومة ولحوم المسلمين حلال #egypt #tahrir #salafi #jan25 #scaf #noscaf #ksa #


لحوم العلماء مسمومة ولحوم المسلمين حلال
هل لحوم العلماء مسمومة ؟


صورة لمحاكم التفتيش قريبا فى مصرستان


العبارة الشهيرة : " لحوم العلماء مسمومة " ذكرها ابن عساكر - رحمه الله - في كتابه " تبيين كذب المفتري " ( ص 29 ) ، وفهم منها البعضُ فهم خاطئ دعاهم إلى السخرية منها ، وعدم قبولها :


فقد فهموا: أن العلماء معصومون من الخطأ ، لايُستدرك عليهم . وهذا ما لم يفهمه عاقل يعي أن العلماء بشر كغيرهم ، وإن فُضّلوا بحمل ميراث الأنبياء عليهم السلام . ولكن يكون الاستدراك عليهم بعلم وأدب .


الامر الثانى هو :
من هو الذى يستحق ان نطلق عليه لفظ عالم ؟
وهل كل واعظ او داعية اصبح عالم ومن ورثة الانبياء ؟
وهل كل من اطلق لحيته وارتدى جلباب وحفظ القران وبعض الاحاديث ووقف فى الناس خطيباً , هل نخلع عليه رداء العلماء والفقهاء؟


الامر الاخطر من ذلك
هل لحوم العلماء مسمومة ولحوم المسلمين حلال ؟


لماذا يغضب البعض اذا انتقدنا شيخ من الشيوخ او واعظ من الوعاظ ولا يغضب حينما يخوض هؤلاء الذين يطلق عليهم علماء فى اعراض المسلمين ؟
لماذا يغضب البعض عندما ننتقد الشيخ الحوينى ويقول لحوم العماء مسمومة , ولا يغضب عندما يصرح الحوينى بان المصريين الذين شاركوا فى الثورة رعاع ودهماء ؟


ولماذا يغضب البعض عندما ننتقد مواقف الشيخ محمد حسان ولا يغضب عندما يشهر محمد حسان بداعية مشهور ويقول انه فاشل وافشل اهل الارض ؟


لماذا غضب البعض بسبب انتقادنا للشيخ ياسر برهامى عندما حرض ضد ثورة 25 يناير ثم بعد نجاح الثورة حاول ان يقنع اهالى الشهداء بقبول الدية , ولم يغضب هؤلاء للحوم الشهداء والجرحى الذين خذلهم برهامى وشيوخ السلفية ؟


ولماذا لم يغضب هؤلاء المدافعون عن الدين والشرع ويقفوا ضد تصريحات الشيخ عبد المنعم الشحات الذى ترك دماء شهداء شباب بور سعيد وذهب لتحريم الكرة وتحريم الملاعب الرياضية بدل ان يقول كلمة حق ويفضح المتورطين فى المذبحة ؟
وهل لعب الكورة حرام اما قتل اكثر من 80 شاب فشىء فيه نظر ؟


هل لحوم هؤلاء حرام ولحوم المسلمين مباحة وحلال ؟
اجيبونا يرحمكم الله


الحقيقة المؤكدة أنه لا حصانة لأى شيخ أو حتى عالم أو رجل دين فى الإسلام، فضلا عن أنه أصلا لا يوجد رجل دين فى الإسلام، لكن ما نراه ونعيشه هذه الأيام استكمال لمظاهر استمرت معنا منذ صعود الحركة الإسلامية من أوائل السبعينيات حتى الانتصار المدوِّى لها فى انتخابات 2012 هو تسويق فكرة الشيوخ الممنوع عنهم النقد والهجوم، ورغم أن معظم هؤلاء الدعاة، خصوصا السلفيين منهم، كانوا فى منتهى التناقض المفجع قبل ثورة 25 يناير وبعدها، ورغم أنهم كانوا أصحاب فتاوى طاعة مبارك والولاء له الذى وصل إلى قصائد المدح الفجِّ فى حكمته ورؤيته، وتجريم المتظاهرين ضده وتحريم الثورة عليه فإنهم نتيجة الانسحاق العقلى من مريديهم لم يصبحوا مدعاة للسؤال عن نفاقهم حاكما ظالما، بل صنعوا مبررات واهية مخجلة لهذا النفاق ادِّعاءً من بعضهم أنه لم يكن يعرف فساده، أو أنه كان يفضِّل الطاعة على الفتنة، وهذا الغثُّ الفكرى الذى غفرته الملايين من المصريين الذين تربَّوْا خلال الثلاثين عاما الماضية على أيدى دعاة، لا علماء، وُعَّاظ لا أئمة!
الفارق ضخم وهائل بين الداعية الواعظ والعالم الفقيه:-
الداعية والواعظ فى الغالب ظاهرة صوتية شفوية تعتمد على جلال الصوت وقوة الحنجرة والأداء الحركى والتعبيرى ويخاطب العوام وغير المتبحِّرين فى العلم أو حتى التعليم، جمهوره من البسطاء فى الثقافة الدينية مهما بلغت درجة تعليمهم، ومهما وصلت درجة ثرائهم أو فقرهم. الداعية لم يكتب حرفا فى الغالب على ورقة ولم يُصدر كِتابا ولا مؤلَّفا يجمع أفكارا ورؤى، ولم يقدم منهجا جديدا فى الفهم، ولا دراسات متعمِّقة ولا قراءات متجددة فى الفقه والفكر الإسلامى، بل هو وسيط صوتى وناقل شفوى، وليس صاحب منهج أو منطق أو مدرسة، هو أقرب إلى الإعلامى المتخصص، وربما يتم جمع أعماله الشفوية وصياغتها على عجل فى كتاب أو كُتيِّب لا يرقى إلى كِتاب فى العلم.
أما العالم المفكر فهو ليس بالضرورة خطيبا مفوَّها ولا صاحب برنامج ولا مقدما فى قناة دينية، وهو باحث دارس عاكف على العلم والنَّهْل من الكتب، وليس من حفّاظ الدروس الذين لا يعطون أنفسهم مهلة، ولو يوما فى الأسبوع، لقراءة كتاب أو دراسة، بل مستغرقون تماما وكُليا فى مواعظ التليفزيون ورحلات التسويق للذات!
المشكلة (وقد كانت مشكلة فى السنوات السابقة، لكنها من الآن وصاعدا ستصبح كارثة) أن فى هذا الذى يجعل من مناقشة داعية وواعظ وتفنيد آرائه طعنا فى الدين نفسه -وفى الإسلام ذاته- ويجعل من منتقديه أعداء للدين، فالشيوخ هم الناطقون بالإسلام فى زعمهم، فإذا نالوا منهم فقد ظنوا أنهم نالوا من الإسلام.. فالعلماء هم وَرَثة الأنبياء فى إبلاغ الرسالة، وهذه حجة حلوة، من الممكن أن يلجأ إليها أى داعية أو واعظ. أى واحد يمكن أن يدّعى أن كل هجوم موجه إليه وانتقاد ضده وتفنيد لآرائه إنما هو طعن فى ورثة الأنبياء.
ونحن نقول:
(أ) إن الخوارج الذين عاثوا فى الأرض فسادا، إنما كان معظمهم من حَفَظة القرآن وخِيرة قرّائه، ولم يمنعهم ذلك من الضلال الفكرى.
(ب) إن العلماء ليسوا هم الدعاة والوعاظ، بل ليسوا فقط الباحثين الدارسين المتبحرين فى الدين، بل هم أيضا الذين يقدمون إلى الإنسانية عِلما نافعا فى العلوم والطب والهندسة والفلك والفنون والعمارة، وكل هؤلاء ورثة رسالة الأنبياء.
(ج) ثم الحكمة المتداولة فى التاريخ الإسلامى «خُذْ بعِلْمى ولا ترْكنْ إلى عَمَلى.. واجْنِ الثِّمار وخلِّ العودَ للنَّار». تؤكد أن من ينقل العلم لذاته قد لا يكون مهتديا، بل قد يكون ضالا، وإننا لا بد أن ننظر إلى علمه، لا إلى عمله.. والعلماء من هذا الصنف ليسوا ورثة أنبياء، فلا ازدواج ولا انفصام ولا تناقض بين علم الأنبياء وعملهم.
عموما نحن فى زمن الدعاة.. والمدعين كذلك، مدَّعِى العلم ومدَّعِى احتكار الدين المحصَّنين من المدَّعين بالحق المدنى

1/21/2012

Anonymous# #Ikhwan The Aftermath of Operation Brotherhood Takedown

 The Aftermath of Operation Brotherhood Takedown

Anonymous# #Ikhwan




1/14/2012

#SupportYemen #yemen #ksa مسيرة حرائر تعز

مسيرة حرائر تعز اليوم السبت 14/1/2012



12/09/2011

#yemen pic #Taizz #sanaa #Pic Panorama #Supportyemen اليمن صور جميل جدا

اليمن Panorama Group of  image صور جميل جدا




Interior of traditional room in Sana'a Nights Hotel - Yemen in Yemen View from 1 200 years old house in Jiblah - Yemen






Old town Jiblah - Yemen




 

 

Ta'izz from Cairo Castle - Yemen





Fishing shacks with ships near Al-Khawhkah - Yemen


Typical architecture in Zabid - Yemen in Yemen

12/04/2011

#Yemen CRIMINAL! GCC pact granted #Saleh

CRIMINAL! GCC pact granted Saleh

immunity from prosecution 

CarlosLatuff

في اليوم العالمي للإيدز... #EGYPT #aidsday #WORLDaidsday


في اليوم العالمي للإيدز...







70 مليون إصابة في العالم .. وحامل فيروسه يوصم بـ"العار"!!؟


كتب : سالم أيوب


قبل 27 عاما، الأول من ديسمبر من كل عام الذي هو اليوم العالمي للإيدز، اكتشف اطباء اميركيون امرا غريبا: فقد اصيب ثمانية من مثليي الجنس في نيويورك بنوع من سرطان الجلد يتم تشخيصه عادة لدى متقاعدين، واصيب خمسة آخرون في لوس انجلوس بنوع نادر من الالتهاب الرئوي. 
كانت تلك الحالات التي لم يتم التعرف على اسبابها الحقيقية، انذارا باعصار تمثل بمرض اجتاح العالم واصبح اسمه مرادفا للخوف. 
وقضى مرض نقص المناعة المكتسب ايدز على حياة 27 مليون شخص حتى الآن بينما يعيش نحو اربعين مليونا آخرين اليوم حاملين الفيروس المسبب له وفقد 14 مليون طفل في العالم احد الوالدين او كلاهما.
وضرب الفيروس بشكل حاد القارة الافريقية حيث اثر سلبا على النمو السكاني ودمر تطلعاتها الاقتصادية وترك ارثا من المشاكل الاجتماعية الرهيبة. 
ويبدو هذا الوباء مثل المنجل الذي حدد هدفه التالي في اوروبا الشرقية التي شهدت اسرع انتشار للفيروس "اتش آي في" ثم انتقل الى آسيا حيث يعيش اكثر من نصف سكان العالم.


الايدز.. سيدا.. نقص المناعة البشرية.. كلها اسماء ارتبطت في أذهان الناس بمسبب واحد وهو العلاقات الجنسية غير الشرعية وبالتالي المحاكمة القاسية والمؤلمة لمرضاه والاسئلة السخيفة والمزعجة والمهينة..والاحتقار والازدراء ليس من الناس العاديين فقط بل من الأهل الزوج, الابن, الأب, الأم..
هذا ما حصل مع الشابة البريطانية كمبرلي 27 سنة التي تصدرت صورتها معظم الصحف البريطانية حيث انتقل إليها مرض الايدز عن طريق طبيب أسنانها المصاب والذي قضى نحبه وتركها تنتظر مصيرها المحتوم.. المرعب, ولم يكن أحد يتخيل إصابتها نظراً لحياتها البريئة التي تعيشها.‏ 
ورجحت لجنة التحقيق إصابتها عن طريق وخز الطبيب يده بالإبرة من خلال القفازات المطاطية الطبية دون أن يدري وهكذا اختلط دمه بدمها.‏ 
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: كيف الحذر والحيطة من أمثال هؤلاء المصابين اطباء, حلاقين والذين من حقهم العيش والاندماج في المجتمع وبممارستهم لمهنتهم قد يتسببون في زيادة نسبة الاحصائيات الطبية للمصابين بمرض الايدز.. أرقام مخيفة تقض مضاجع النائمين على وسائد اللامبالاة وعدم الحذر.‏ 
حقائق كثيرة عن هذا المرض وأساليب عديدة للوقاية ما زالت غامضة, بسبب ثقافة الخجل, وارتباط الايدز بوصمة تمنع الناس من طلب مصادر المعرفة أو التحدث عن فيروس نقص المناعة البشري كسبب لمرض خطير يؤدي إلى الموت, كما أن الوصمة تمنع المصابين بالفيروس من البحث عن سبل الحصول على الرعاية الصحية والارشاد النفسي والاجتماعي.‏


التشخيص خطوة العلاج الأولى..‏.


مرض الايدز من أخطر الأمراض التي شهدها المجتمع الانساني بانعكاساته الإنسانية والصحية والاجتماعية والاقتصادية وهناك 70 مليون شخص في العالم مصابون بمرض الايدز قضى منهم حوالى 30 مليون شخص, وأوضحت جميع الدراسات الوبائية أن هناك ثلاث طرق رئيسية للعدوى هي:‏ 
1 الاتصالات الجنسية, وتشكل سبباً مهماً للعدوى, أكثر من 80% من حالات عدوى الايدز.‏ 
2 عن طريق الدم الملوث أو أحد مشتقاته, ويكون ذلك عن طريق استعمال المحاقن الملوثة أو شفرات الحلاقة أو أدوات الوشم والختان الملوثة بدم شخص مصاب.‏ 
من الجدير بالذكر أن كافة أكياس الدم المقطوفة في القطر يتم فحصها للتأكد من سلامتها قبل نقلها للإخوة المواطنين.‏
3 من الأم الحامل المصابة إلى الجنين: وهنا قد تحدث العدوى أثناء الحمل أو الولادة أو ما بعدها عن طريق الرضاعة الطبيعية ويقدر خطر الفيروس من الأم الحاملة للعدوى إلى جنينها من20%30%.‏ 
وأسباب العدوى بالنسب المئوية:‏ 
العلاقات الجنسية 60%, عدوى من الزوج إلى الزوجة 14%, الدم الملوث 10%, الشذوذ الجنسي 9%, المخدرات 4%, الأم للجنين 3%.‏
وهنا يجب لفت الانتباه إلى الطرق التي لا تنقل العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية وهي:
1 السعال والعطاس والمصافحة.‏ 
2 استعمال دورات المياه والمسابح.‏
3 الحشرات بجميع أنواعها إذ إن فيروس الايدز لا يعيش ويتكاثر في خلايا الحشرات, والبعوض عندما تلدغ شخصاً ما تأخذ الدم منه ولا تعطيه إياه ولا تلدغ شخصاً آخر قبل أن تهضم كمية الدم من الوجبة السابقة.‏
ومن شروط انتقال العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية, التعرض للسوائل الخطرة الملوثة بالفيروس كالدم والسائل المنوي والافرازات المهبلية, على أن يكون تركيز الفيروس مرتفعاً وهو ما يسمى الجرعة المعدية ويعد المصابون بالأمراض المنقولة جنسياً أكثر عرضة للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية من غيرهم.‏


الفرق بين المصاب بالفيروس والمريض بالإيدز...


المصاب بفيروس نقص المناعة البشري لا تبدو عليه أي أعراض مرضية, أما المريض بالايدز فهو شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشري وتظهر عليه أعراض مرضية أعراض فقدان المناعة وهذا يعني أن كل مريض ايدز مصاب بفيروس نقص المناعة البشري ولكن العكس غير صحيح, فالمصاب بفيروس نقص المناعة البشري بدون أعراض فقدان المناعة ليس مريضاً بالايدز ولكنه قادر على نقل العدوى للآخرين لأنه يكون في فترة الحضانة وهي الفترة ما بين دخول الفيروس إلى الجسم حدوث العدوى إلى بداية ظهور أعراض المرض, وفي الايدز تتراوح فترة الحضانة من ستة أشهر إلى أكثر من عشرين عاماً وتنقسم الفترة الأولى من 4 أسابيع إلى ثلاثة أشهر وتسمى النافذة »الصمت المخبري« وهي الفترة ما بين العدوى بالفيروس وظهور الأجسام المضادة في التحليل, والفترة الثانية تبدأ من نهاية الصمت المخبري إلى بداية ظهور أعراض المرض ترفع حروري نقص في الوزن تعرق ليلي ضخامات في العقد اللمفاوية انتانات صدرية وسل, سرطان جلدي »كابوزي« أخيراً اعتلال الجهاز العصبي.. وغيرها.‏ 
ويتم الكشف عن الفيروس المسبب للايدز فقط من خلال إجراء فحص الدم في المخابر المعتمدة من وزارة الصحة, ويجري هذا التحليل مع المشورة المناسبة في مراكز الارشاد والمشورة حول الايدز بشكل سري ومجاني, وهذه الخدمة موجودة في كل محافظات القطر, والتحليل طوعي, وتعني النتيجة السلبية لاختبار الايدز أن الشخص غير مصاب بفيروس الايدز وتعني النتيجة الايجابية أن الشخص حامل لفيروس الايدز وينقل العدوى للآخرين ولا يعني أنه مريض.‏


هل يجب حجر وعزل مرضى الايدز?‏...


لا ضرورة لحجر ولا عزل مرضى الايدز لأنه من المعروف أن المرض لا ينتقل بالمخالطة العارضة بالمنزل أو العمل كالمصافحة, السعال, العطاس أو الطعام و الشراب ومن منطلق عدم التمييز ضد مرضى الايدز أو وصمهم, وبالنسبة لموضوع العدوى منهم عن طريق جرح أو إلخ.... فالارشاد الذي يقدمه المدربون ذوو الخبرة بالطب أو علم النفس في مراكز عديدة تنظيم الأسرة, صحة المجتمع, دور العبادة, مراكز الأمراض المنقولة جنسياً يقي ويحمي الآخرين من الإصابة وانتقال العدوى.‏ 
وهنا لابد أن يكون الارشاد سهل المنال, والمعلومات التي يقدمها المرشد خالية من التناقض, إضافة إلى السرية التامة, ومن العوامل غير المساعدة على التواصل الجيد مع المصاب:‏ 
اللوم الدائم, التحقيق, التشبث بالرأي, الانفعال, السخرية, وهناك حقوق للمصابين مستقاة من الاعلان العالمي لحقوق الإنسان منها المادة 12: "لا يعرض أحد لتدخل تعسفي في حياته الخاصة أو أسرته أو مسكنه أو مراسلاته أو لحملات على شرفه وسمعته, ولكل شخص الحق في حماية القانون من مثل هذا التدخل أو تلك الحملات". أخيراً تقدم وزارة الصحة العلاج مجاناً لمرضى الايدز وتأتي أهمية الدواء كونه يحافظ على الجهاز المناعي من التدهور ويطيل فترة الحضانة مع تأخير ظهور الأعراض المرضية والأمراض الانتهازية وتوجد خطورة عند توقف استعمال الأدوية ومن دواعي استعمالها ظهور أعراض مرضية أعراض المرحلة السريرية الرابعة حسب تصنيف منظمة الصحة العالمية‏.


فيروس الإيدز ضعيف المقاومة خارج الجسم‏...


لم يذكر أن في الكويت أي إصابة بمرض الايدز نقلت عبر المعالجات السنية طب الأسنان, لأنه على الرغم من أن فيروس الايدز شرس جداً وهو داخل الجسم, إلا أنه ضعيف المقاومة جداً خارجه, وسريع التلف, يسهل القضاء عليه بالاجراءات القياسية لتعقيم الأدوات, وفي الولايات المتحدة الامريكية سجلت عدة حالات من مرض الايدز بعد المعالجات السنية وكما جاء في بداية التحقيق عن إحدى المريضات المصابات في بريطانيا وتبين بعد استجواب المرضى والفحوصات الطبية أن هؤلاء المرضى نقلت لهم العدوى عبر الممارسات الجنسية الشاذة.‏
ولا داعي للخوف وتخويف المريض من انتقال عدوى الايدز عبر المعالجات السنية .. لأن معظم أدوات طبيب الأسنان تستعمل لمرة واحدة, وخاصة إبر المحاقن والمشارط, كما توجد احتياطات معروفة دائماً, وليست حديثة التطبيق وقد جاء مرض الإيدز ليعطيها أهمية مضاعفة, منها:‏ 
1 استخدام الأدوات ذات الاستعمال الواحد لمنع العدوى ماصات اللعاب, إبر التخدير والمشارط....‏.
2 التعقيم الفعال لكل أدوات المرضى, سواء أكانوا حاملي الفيروس أم لا.‏ 
3 غسل الأيدي جيداً قبل ارتداء القفازات وبعد نزعها.‏
4 استعمال مناشف ورقية ذات استعمال واحد.‏
5 ارتداء قناع الوجه والرداء الأبيض باستمرار‏.
أيضاً، علينا جميعاً إعلان الحرب العالمية ضد هذا المرض الذي لم يلق سلاحه بعد ونراه كل يوم يتابع احتلاله للعالم والحذر والوقاية هي الوسيلة الوحيدة للنضال ضد هذا المرض في غياب المعالجة واللقاحات الفعالة.‏


تتركز الإصابة في الفئات العمرية الشابة‏...


يعد مرض الإيدز أخطر مشكلة صحية تواجه البشرية في الوقت الراهن وهو المشكلة الصحية الوحيدة التي جرت مناقشتها على مستوى الجمعية العامة للأمم المتحدة, وتشير الإحصائيات إلى أن الغالبية العظمى من ملايين المصابين بفيروس الإيدز 90% هم أولئك الذين اتخذوا لأنفسهم سلوكيات مشبوهة تضرب بعرض الحائط بكل ما تقضي به أعراف المجتمع والشرائع السماوية من قيم وعادات اجتماعية ويمر الشخص المصاب بعدة مراحل قبل أن يلقى مصيره المحتوم ولا تظهر عليه من المرحلة الأولى علامات المرض ولا يشكو من أي أعراض, ويبدو سليماً معافى كغيره من الناس وقد لا يدري هو نفسه أنه يحمل في جسمه فيروس الإيدز! وقد تدوم المرحلة الأولى دور الحضانة ما بين ستة أشهر وحتى عدة سنوات وهنا تكمن الخطورة, أما الإصابة فتتركز في الفئات العمرية من 2049 سنة وتعادل 84% من حجم الإصابة وهو ما يهدد المجتمع ومستقبله, لأن الإصابة تتركز في الفئات الشابة, من هنا يأتي التركيز على دور القيم والعادات الاجتماعية كونها تمس العلاقات الاجتماعية بكافة صورها, وهي قيود وضوابط تنظم الميول والدوافع الأنانية وتكبتها, وبذلك تعمل على التماسك الاجتماعي, فهي أنماط سلوكية, فكرية وعملية علينا أن نفكر ونعمل تبعاً لها, حتى ينتظم التعامل والاتصال بين الناس وحتى يكون هناك عنصر من عناصر التنبؤ في الحياة فيعرف كل فرد ما يتوقعه من غيره من سلوك, وما يتوقعه غيره منه من تصرفات, وبذلك يكون هناك بحق مظهر متحد في الأفكار والتصرفات يدل على التماسك الاجتماعي, والأسرة هي التي تزود الفرد بالرصيد الأول من القيم والعادات الاجتماعية كقيم العلم, والوفاء, الصداقة والعمل الجاد والمتقن فالعلاقات الزوجية السليمة المبنية على الإخلاص والوفاء المتبادل هي خير حصن يحمي من شر الإيدز.‏ 
أما العمل المتقن والمخلص سواء بالنسبة للعاملين بنقل الدم أو طبيب الأسنان والصائغ الذي يثقب أذن طفلة بآلة حادة ومعقمة والممرض الذي يقوم بتعقيم أدوات الجراحة وغيرها والتي تقوم كلها على قيمة الإخلاص في العمل جميعها أساليب شخصية تدفع عنا الإصابة بمرض الإيدز.‏ 
كما زيادة استخدام القيم الدينية لفئات الناس التي يمكن أن تؤثر بها فتتكون عادات وأنماط سلوكية تحمي الفرد والمجتمع وأن نستخدم قيم العقل والعلم عند الفئات التي تؤمن بذلك.‏


الإعلام والإيدز‏...


الشريط الأحمر.. هو العلامة العالمية للوعي عن عدوى فيروس الإيدز, تم ابتكارها من قبل تجمع الفنانين في نيويورك عام, 1991 ويرمز الشريط إلى العناية والاهتمام بأولئك الذين يعيشون مع عدوى فيروس الإيدز, وأولئك المرضى, والدعم والأمل بنجاح البحث عن لقاح وعلاج يوقفان العذاب والألم.‏ 
ورغم كثرة النشاطات والمؤتمرات والندوات في بلدنا عن الإيدز إلا أن الإعلام ما زال مقصراً في هذا المجال فلا يكفي مسلسل واحد على سبيل المثال كسر حاجز الصمت لنشر الوعي عن هذا المرض والعبرة... على الرغم من النجاح الذي حققه كما إن أغلبية صحفنا تكتفي بتغطية الندوات والمؤتمرات وإجراء اللقاءات ونشر الإحصائيات وفي أيام المناسبات.‏
وقد يكون إتاحة الفرصة للصحفيين للقاء المرضى ونشر قصصهم وعلى لسانهم آمالهم آلامهم سبب الإصابة والخ... مع مراعاتنا لأخلاقيات المهنة دون نشر اسم المصاب أو إجباره على التحدث، من أفضل الوسائل للوقاية والابتعاد عن مسببات المرض والحذر منه.‏


حقائق لا بد من معرفتها‏...


1981 أولى حالات الإصابة بالإيدز في الولايات المتحدة الأميركية.‏
70 مليون شخص في العالم مصابون بالإيدز قضى منهم 30 مليون شخص.‏
متوقع حتى عام 2015 وفاة مليوني طفل جراء الإصابة بالمرض.‏
أول منطقة لازدياد معدل الإصابات, في أوروبا الشرقية.‏
المنطقة العربية ثاني أكبر منطقة لازدياد المعدلات فتصل لحدود 30%.‏
البعوض لا ينقل الإيدز.. لأنه يأخذ الدم ولا يعطيه.‏ 
لا عزل ولا حجر لمرضى الإيدز.‏ 
من 6 أسابيع إلى ثلاثة أشهر يكون المصاب قادراً على نقل العدوى.‏
فحص الإيدز لا يجري إلا عند طلبه, ودون الحاجة لإعطاء الاسم.‏



12/01/2011

مذكرات ثائرة علياء مهدى و الفن الجنسى #علياء_المهدي Alia Mahdy

مذكرات ثائرة  علياء مهدى و الفن الجنسى فى عصر الاخوان المسلمين و الوهابيين فى مصر 





Alia Mahdy
مذكرات ثائرة


Yesterday, I was going to protest against the Egyptian draft constitution with Femen and other Arab women in front of the Egyptian embassy in Paris.
One day before, Inna Shevchenko booked me a plane ticket from Gutenberg Landvetter Airport to Paris on Lufthansa and paid for it online, but I couldn't check-in at the airport. The ticket office woman told me that my ticket was canceled because the payment was not completed. I thought it was an error and had another Femen member buy me a ticket for the next flight on Scandinavian Airlines. I got a boarding pass, checked-in, passed airport security and was waiting for my flight. Then, the same woman came to me and told me that she got a warning about me and I have to show her the credit card used to pay for the ticket and it has to be mine or I will not take that flight. I replied that thousands of people travel with tickets paid for by other people everyday, event holders always pay for participants' travel expenses, I traveled this way three times before on KLM and Ryan Air and the first ticket was also paid for by someone else. She spoke to me in a not nice way, took the boarding pass and told me to collect my luggage. The woman who gave me my luggage removed the sticker that was stuck to it when I checked-in.
I am disappointed that my freedom of expression is also oppressed in Europe.

-->


فقد استفذنى كثيراً فى ظل الظروف الراهنة للبلاد وسخونة الأحداث من اعتصامات ومظاهرات وانتخابات ومصابين وجرحى وقتلى أن يتم تداول موضوع الثائرة علياء المهدى بنفس قدر الأهمية للأحداث التى  تمر بها البلاد ، أعلم أن ما قامت به هذه الفتاه يعد أمراً شاذاً وغريباً على مجتمعنا وأن ما قامت به يعد انتهاك لكافة مشاعر المصريين من احترام وأخلاق ودين ولكن كنت أتمنى أن تخرج هذه الفتاه لتنفى علاقتها بالمدونة المشئومة أو بالصورعلى أساس أنها مركبة لكن للأسف صرحت بكل وقاحة بأنها صاحبة المدونة وأن الصور حقيقية ومن وقتها دعيت لها بالهداية وعقدت النية ألا أكتب عن هذا الموضوع حتى لا يأخذ أكبر من حجمه فى ظل الظروف التى نعيشها ولكن ما اضطرنى للكتابة فى هذا الموضوع هو الأهتمام الزائد والحاجه الملحه للبعض فى الفضول لمعرفة كل ما يخص هذه الفتاه وأصبحت شهرتها وأهميتها لا تقل عن أحداث تبعيات الثورة فكلما دخلت موقع أجد أخبار جديدة عن علياء وكلما دخلت قسم كتابات أجد مقالات عن علياء وكلما دخلت مكان اسمع البعض يتحدثون عن علياء وكلما وقفت فى اشارة مرور اسمع حديثاً عن علياء وكلما ارتدت مواصلات عامة اسمع مناقشة حامية عن علياء وعلى جدران الشوارع صورة علياء وفى كل مكان علياء .. علياء .. علياء !!



دعونا ننحى علياء جانباً عن حياتنا ونركز ونهتم أكثر بمستقبلنا ومستقبل بلدنا فنحن عندنا ما يكفينا أن نشغل بالنا به بدلاً من أن نشغل تفكيرنا بفتاة مريضة نفسياً أو أنها فريسة سهلة سقطت فى أيدى أصحاب الأفكار الشيطانية لتأجيج مشاعر الفتنة واثارة البلبلة فى هذا الوقت ، عموماً نترك الأمر للتحقيقات وندعو الله جميعا لها ولغيرها بالهداية وأن يصلح أحوالنا وأحوال بلدنا ويرشدنا الى فعل الخير وأن نبتعد عن ما هو يعكر صفو حياتنا وأن نراعى ضمائرنا لنصرة هذا الوطن لأنه يستحق منا ذلك .










11/26/2011

#Qatif #ksa #alsoud الموت الى ال سعود من القطيف Death to Al Saud from Qatif

الموت الى ال سعود من القطيف
Death to Al Saud from #Qatif


11/18/2011

Occupy the world Activists #Anonymous #blog #Democracy #ENGLISH #HumanRights #non# OccupyWallstreet #PRESS #REPORTERS #tahrir#



Occupy the world  

Activists #Anonymous #blog #Democracy #ENGLISH #HumanRights #non#
OccupyWallstreet #PRESS #REPORTERS #tahrir# 

its war vs OWS




pic.twitter.com/Gazycfjt

NYPD clashing with protestors near NYSE today. #OWS #N17
File 52361

No comment 





WTF the USA doing?






Live form Occupy NYC

Watch live streaming video from occupynyc at livestream.com

11/16/2011

اهداء الى صالح #yemen #supportyemen

اهداء الى صالح #yemen #supportyemen

HOT 'N COLD ft. President Ali Abdullah Saleh


A Carlos Lattuf cartoon

A glimpse into A woman world in Yemen


A glimpse into A woman world in Yemen 




Warning: the following is as an account of one woman’s experience; although it does highlight some major issues in 
Yemen in regards to Family Laws and Gender Equality it is not a reflection of the Yemeni society as a whole but rather the failure of a system to protect the most vulnerable. Amal Hassan’ story was edited for editorial purposes.
I never would have dream of writing my own life story, let alone let the world know about it. My main worry was that by putting to paper my trials and tribulations I would be forced to be critical of my culture and in some way my religion, especially since Yemen’s family laws are based on Islan, or rather the interpretation that some have of Islam sets of guidance.
Although I did write for myself a lot in order to exorcize my fears and anger, I never really master the courage of facing my peers, too afraid of how people would react. My brother, Mogib was always a great source of comfort to me as he encouraged me to go public, telling me that my voice was worthy to be heard.
My mother first called me Fourkan, but at the age of 4 I decided I wanted to be called Amal, which means “hope” in Arabic. I suppose the name fits pretty well now!
In Yemen I am now known as Om Alaa, after my first-born’s son. According to Yemeni tradition a woman cannot be called by her first name as it would sully the family’s honor…. I don’t even know where we got that one from? It is as if the society was trying to deny my own existence by negating my name.
As a girl raised in a conservative family in Yemen, I was raised to not question my elders, always trusting that what they were teaching me were fair and true. However, even as a child I quickly realized that the system was seriously flawed, filled with social injustice, unfair limitations for girls and gender discrimination. Whenever I questioned my parents over the fact that I was treated differently from my brothers they used to say: “Because they are boys and you are just a girl.” “Just a girl” in Yemen means to accept everything without questioning, it means to become invisible and never cause a stir.
So for 33 years, I kept the revolution in me in check. I suppressed my feelings as President Saleh suppressed us, too scared to speak up, too scared to be my own person, too scared of disappointed my beloved parents, who raised me the only way they knew how.
But if I was keeping my rage within, I was on the look-out for an opportunity, any opportunity, anything that could open up a window onto my life.
Unlike many girls in my social class, my parents allowed me to go to school. My successes were however unnoticed as my parents preferred to concentrate on my brothers, believing that since I was bound to get married, there was no real need for me to push my education passed high-school.
Mogib, became my rock…He was keen to know and support me in every new endeavor, always cheering me on.
My brother was unlike other brothers, he was kind, thoughtful, mindful of my own needs and respectful of my opinions. Because of him I found the strength to push on the boundaries imposed by my family.
Many still believed in Yemen that a girl’s place is in the kitchen, cooking for her husband and her family. Although there is nothing degrading in doing so, one should be allowed to choose whether it is the life one truly wants or whether one aspire for more.
I drew courage in the fact that I was allowed to better my education, opening up my eyes to the World….but my hopes were dashed when I came to face the biggest injustice of all.
It all began with my elder brother being unable to successfully complete his High School diploma for 4 years in a row. Despite the private tuitions and many encouragements, he still could not reach the grades required. My parents had already made plans for him to go study in the UK or in the USA.
As for me, I graduated ahead of my brother despite being the youngest, with an 88% final grade. Although I had surpassed all my brothers no congratulations were waiting for me at home as some of my family viewed my success as an insult to my elder brother.
Mogib who was in India at the time was the only one to congratulate me, already planning my future as he said I needed to push forward with my studies.
Sadly, my success became a source of conflict within my family, and still is 15 years later….
In Yemen when any student complete his or hers study with a score of 88% he or she is guarantee a job as a teacher. Although I knew my options were limited my brother Mogib said he would use his network to get me some help in dealing with my job application.
At the time my mother was supportive of me as she knew I was applying for a position within an Islamic all-girl school which guaranteed my “protection”.
Even if we all knew that we would have to face my father, since it was he who could decide of my future, I felt I had to try.
Strangely my first hurdle came from my own brother, the one who was having difficulty passing his exam.
He and his wife started fueling my father by telling him that letting me work as a schoolteacher will bring shame to the family, arguing that people would talk.
My house was turned into a battle-field, with me and my mother on one side and the rest of my family on the other.
As a result of the “hate campaign” ran against me, me and my mother were barred from receiving or making phone calls, cutting us out completely from Mogib who was still in India at the time. We were as well forbidden to get out of the house or to have any visitors.
For months we were under total lockdown, continuously under threat and abuse.
In a bout of anger my father even threatened to kill me and to pay a man, any man to marry me and get me off his hands.
Me and my mother were truly and utterly alone in our misery….my sisters were either too young or too scared to do anything and Mogib was away, unaware of our nightmare.
This is when I started writing to my brother. I found it therapeutic and empowering at the same time as I regained some control over my life. I smuggled the letters out via my little brother who were told to hand them to one of my brother’s friends.
In my first letter I told Mogib I wished I belonged to another culture.
Soon after that my father became suspicious and he followed my little brother, discovering what I was doing.
My father was so blinded by anger that he lashed out at me, beating me up in front of my entire family. None said a word as I was brutally assaulted…
Subsequently none of my younger sisters was allowed to go to school. My elder brother continued to be my father’s spoiled child while I counted for nothing.
I felt so depressed that the idea of ending my life kept occupying my thoughts… I kept telling myself that my suffering in this life was better than the Hell endured by the suicides in the next.
I decided to seek comfort in religion, hoping that God would bring me peace.
All I was asking was to be allowed to breath, to be my own person. I many times wondered why men were so bent on preventing girls from getting an education. How can the bettering of oneself be sinful?
At that point in my life, men came to ask for my hand in marriage, through my father of course, as tradition requires it.
At the time I thought marriage was my ticket out. I figured any man who would agree to let me go University was good enough for me; love did not come into the equation. I refused many proposals….
To give credit to my father, he did not directly force me to accept any of those men as a husband; yet the continual pressure was on me to get married!
Then, a divorced man, 20 years my elder with 3 children came to visit my father.
I asked Mogib who was by then back in Yemen to do some digging on my potential future husband as I wanted to know what kind of a person he was. My brother was told that the man was devout yet open-minded, well behaved, kind and most importantly willing to let me continue my study.
Many Yemeni girls would tell you that although their suitors appear to be generous, well-mannered and all around perfect while they are courting them, all that changes once they get a ring on your finger.
The girl becomes a property and she has to comply with her husband’s will, whatever it might be.
In Yemen, a woman has to be the perfect wife, always ready to serve her husband always pleasing.
The fact that I was allowed to go to University did not exempt me of course from my duties at home, as my husband expected me to be a “responsible wife”.
Although my husband said he was willing to let me pursue my studies he told me that the financial burden would fall on me.
It is highly unusual in Yemen since it is the husband’s duty to provide for his wife.
Nevertheless I was only too happy to have been given permission so I told myself it did not matter. My brother Mogib once again came to my rescue, helping me out with the tuition fee and everything else. I also sold some of my jewelry to meet the University expenses.
Interestingly, the Yemeni culture allows men to get away from their responsibilities but pounces on women if they ever slack. Why is that? Only god knows…
Soon after getting married, I noticed that my husband was behaving strangely, always on the phone flirting with some girl or another.
Although he said he was religious his actions did not matched his words.
In spite of my many problems, I managed to finish University.
I was not however allowed to continue any further, forced back into the “kitchen” by a husband who did not care for my dreams and aspirations.
My “amal”, hope, died within me. I thought that was it, that my life would be a long succession of disappointments and crushed dreams, little by little I died inside.
As I did not want to become my mother I aborted many of my pregnancy, too scared to bring into the world a child who I feared would only suffer.
My husband prevented me from visiting my family and friends as he wanted to keep me in isolation.
After having sworn on the holly Quran he wasn’t seeing any other woman beside me, I found out that he was indeed married to another, and that it had been the case for several years.
I decided that it was the last straw…I wanted out.
I went to a lawyer as divorces are hard to obtain for women. Men only have to say a few words as we, women have to go through much hurdles to state our case before a judge.
I knew I was jeopardizing my rights and that of my children but I decided I owed it to myself to try.
My husband argued that it was his God given right to have 4 women and that it could not be used as grounds for divorce. He then asked to be repaid all the money he had spent on me for the past 14 years.
Even if money was no object to him since he was rich, he wanted to make me pay…
Abandoned by all, Mogib was the only one on my side… as always.
In Yemen, divorced women are social outcast as the blame automatically falls on them. They often are shunned by their family.
My experience taught me that I needed to stand up for women in Yemen and fight to bring about much needed changes. Yemeni society needs to move away from the darkness, recognizing that women are persons and not properties.
Islam guarantees our rights and we should fight for men to respect and uphold them!
I am only starting to get my life back together.
I have so much to catch up with… I am now learning English. I have applied for a driving license and I am about to enroll for a Master’s degree.
Although I know things will be difficult I am determined to stand tall and to become a success for my children and my peers to follow and emulate.
I am Yemeni, I am a single mother, I am my own person!

يا حتة بتاع

يا حتة بتاع

قصيدة للشاعر الكبير الابنودى للكبار فقط 18+









11/14/2011

Occupy Oakland protester 14/11/2011


Occupy Oakland protester 14/11/2011

 





كلماتك قد تنقذ حياة

كلماتك قد تنقذ حياة

اكيد بتعرف تكتب و تقراء طيب اكتب معانا عن مطالبنا و حقوقنا الى قامت علية ثورتنا 




10 StepS
for human rightS


amneSty international’S human rightS
manifeSto for egypt
In parliamentary elections beginning
on 28 November, Egyptians will ask
whether the demands and promises of
the “25 January Revolution” will finally
be fulfilled. Those contesting seats in the
People’s Assembly have the chance to
break a cycle of repression that has
continued for three decades under the
state of emergency and that has eroded
the rule of law.
Egypt under the Supreme Council of the
Armed Forces seems miles away from
the promises of the uprising. The end
of the state of emergency has been
promised, but the Emergency Law has
been fully re-enacted and even
expanded. The abusive State Security
Investigations Service has been
abolished, but thousands of civilians
have been unfairly tried by military
courts. Freedoms of expression,
association and assembly have been
promised, but criticism of the authorities
has been suppressed, activists targeted,
NGOs threatened with criminal
investigation, and demonstrators
arbitrarily arrested and forcibly dispersed.
Greater political participation has been
promised, but women have been
marginalized. New trade unions have
been permitted, but striking banned.
Millions of people in slums are still
waiting for their voices to be heard.
Real rights reform must begin now.
Here, Amnesty International sets out
10 pledges for candidates to show they
will fight for human rights in the next
parliament.
ahead of the electionS,
i pledge to:
1. end the State of emergency and reform
the Security forceS
Repeal the Emergency Law. Fundamentally reform the security forces
in line with international law and standards. Their structure and chain
of command must be made public, and an oversight body established
to independently and impartially investigate reports of abuse.
2. end incommunicado detention and comBat
torture
Detainees must have access in law and practice to the outside world,
regularly and without delay, including to their families, lawyers of their
own choosing and independent medical care. Torture and other illtreatment
must not be tolerated, and must be criminalized in line with
international law. Reports of torture and other ill-treatment must be
investigated. Places of detention must be publicly listed and subject
to regular, unannounced, unrestricted and independent inspection.
3. enSure fair trialS
Everyone charged with an offence must have a fair trial by a
competent, independent and impartial tribunal established by law.
Military trials of civilians and trials before emergency courts must end;
those convicted must be retried before civilian courts or released.
4. uphold the rightS to freedom of aSSemBly,
aSSociation and expreSSion
Laws criminalizing the peaceful exercise of these rights must be
repealed or brought in line with international law and standards.
These include several articles of the Penal Code, the Law on
Associations and Law No. 34 of 2011, which criminalizes
demonstrations and strikes.
5. inVeStigate paSt aBuSeS
There must be an independent, thorough and impartial inquiry into
human rights violations under the rule of President Hosni Mubarak. It
October 2011





must make recommendations to prevent future abuses and to
provide truth, justice and reparation to the victims.
6. realiZe economic, Social and cultural
rightS for all
People must have access to essential public services, including
water, sanitation and health care, regardless of their place of
residence or income. Workers’ rights, including the right to strike
and the right to a fair minimum wage, must be upheld.
7. uphold the rightS of people liVing in
SlumS
People living in informal settlements must be meaningfully consulted
and able to actively participate in decisions affecting their future.
They must have legal security of tenure. Forced evictions, which are
dangerous, humiliating and illegal under international law, must end.
There must be a comprehensive plan to address inadequate housing
conditions that threaten lives and health.
8. end diScrimination
Legal provisions discriminating against individuals on the basis of
race, colour, religion, ethnicity, birth, sex, sexual orientation, gender
identity, political or other opinion, national or social origin, property,
or other status, must be brought in line with international law and
standards or abolished. This includes Presidential Decree 291/2005
on Christian places of worship. Sectarian attacks must be prevented
and fully investigated and perpetrators brought to trial.
9. protect Women’S rightS
Women must be full partners in the process of political and human
rights reform. Women and men must be accorded equal rights in law to
marriage, divorce, child custody and inheritance. Women must have
legal protection from domestic violence, including marital rape, and
sexual harassment. Penal Code articles 260-263 must be amended
to allow abortion for women and girl survivors of rape and incest – or
when a pregnancy poses a grave risk to health. Law No.126 of 2008
must be amended to prohibit female genital mutilation in all cases.
10. aBoliSh the death penalty
A moratorium on executions must be imposed pending abolition
of the death penalty.
I