8/20/2009

حنين سامى قائد احمد العليبى

واخير حنين وصلت للدنيا وبقيت ابو حنين
حنين ليكى 9 شهور او اكتر حنين لكل حاجة فيكى
حنين لك تكبرى
حنين اشوفك انتى حياتى

بحبك اكتر ما ممكن تتخيلى , انا مجنون بيكى و مستنيكى طول عمرى يا نور عينى 

معكى ان شاء الله طول العمر يا حنين قلبى 

بحبك اوى اوى 

حنين

12/18/2008













راديو اجنبي


















12/18/2007

اعلن امس مجلس قيادة التهييس الشعبى عن قيام الثورة الشعبية فى كل انحاء بر مصر المحروسة

اعلن امس مجلس قيادة التهييس الشعبى عن قيام الثورة الشعبية فى كل انحاء بر مصر المحروسة
واليكم تفاصيل الخبر
كنت اجلس مع اصدقائى فى السياسة نتكلم عن حال التى صارت اليها المحروسة فى السياسة . فبعد حبس قيادات المعارضة مثل ايمن نوروغيرة من الشخصيات العامة وحالة الشلل التى اصابات كل من حزب الغد وحركة كفاية. والمشاكل الداخلية التى تلاحق الاحزاب مثل حزب الوفد والحزب الاحرار. والقبض وتصفية جماعة الاخوان. فاصبحت الساحة السياسية خالية من اى شكل من اشكال معارضة النظام. مما يسمح للحزب الحاكم ان يفعل ما يريد من توريث الحكم او انتقالة الى اى شخصية من الحزب الوطنى
وفى ظل هذة الظروف قررنا ان نبتعد عن الواقع الكئيب وان نفكر باللا معقولية ( بالبلدى يعنى نهييس) وان ناخذ قررت هامة ومصيرية لاصلاح حال البلد. فوجدنا انه لا يوجد حل غير اعلان ثورة شعبية وهذة هى تفاصيل الثورة - التهييس
وكان قرار الاول هو الاعلان عن انشاء مجلس قيادة التهييس الشعبى ويتكون مننا احنا
وعلى ان نبادر بحشد شعبى فقمنا بنشر خبر الثورة على القهوة التى نجلس بها وجميع المقاهى القريبة وانتشر الخبر فى جميع مقاهى المحروسة كالنار فى الهشيم وكان اول المنضمين للثورة ملايين العاطلين الذين كانوا يجلسون على المقاهى. و انضم للثورة ملايين البنات - العوانس .و ارسلنا مندوبين لنا لينشروا الخبر فى المناطق العشوائية لحشد كل من عانى من الفقر والحرمان بسبب سياسة مبارك الاقتصادية. ولم ننسى ابلاغ ضحايا مبارك من اهالى ضحايا العبارة او قطار الموت او اهالى المعتقلين. وكل ضحية لنظام مبارك
وكانت النتيجة هى ملايين من شعب مصر قد تجمعوا فى وسط البلد وذهبنا الى المعتقالات للافراج عن المعتقلين السياسين وقررنا الاعتصام المدنى وبذلك لم تستطع الحكومة مقاومة الثورة .
ولاننا كمجلس قيادة التهييس لازلنا شباب لا نملك الخبرة السياسية الكفاية فقررنا ان يقوم بالحكم من هم اكثر منا خبرة فى السياسة فقررنا تعيين حكومة انتقالية مؤقتة يكون فيها ايمن نور رئيس للجمهورية وعصام العريان رئيس للوزراء ويكون طلعت السادات رئيس لمجلسى الشعب والشورى ولكننا كمجلس قيادة التهييس لم ننسى انفسنا فقمنا بتعين انفسنا كاعضاء فى الحكومة كوزراء ونائب لكل من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء والدراع اليمين والشمال لرئيس مجلس الشعب والشورى
ولاننا نؤمن بالديمقراطية والشفافية فبعد مرور عام او اكثر فسنعمل على وضع بذور الخلاف بين ايمن نور وطلعت السادات وعصام العريان . مما ينتج تردى حالة البلد الاقتصادية والسياسية
وسنعلن عن اجتماع لمجلس القيادة وبة نعلن عن سحب الثقة من الحكومة. على ان نشكل حكومة انتقالية لفترة واحدة مدتها 25 سنة وسنقوم بالوعد بعد التمديد فترة اخرى
وستعمل الحكومة على اعتقال كل من ايمن نور وطلعت السادات وعصام العريان ( كدة كدة هما متعودين على الحبس) وسنقوم بتجميد الاحزاب السياسية وسنكتفى بحزبين فقط للمعارضة حزب يمثل اليسار واخر يمثل الليبرالية( وطبعا اتنين مننا هميسكوا احزاب المعارضة يعنى معارضة كدة وكدة ). وان يتم الغاء مجلسى الشعب والشورى ويقوم مجلس قيادة التهييس بادارة شئون البلاد. وسيتم الغاء الدستور ووضع دستور جديد مطاط يكون للمجلس الحق فى تعديل او الغاء اواضافة اى بند من بنود الدستور
سيتم هدم كل المعتقلات وبناء معتقلات جديدة تحت الارض عبارة عن مدن كاملة. فسيكون هناك مدينة لحزب الغد ومدينة لحزب الوفد وباقى الاحزاب على ان يعيش بهذة المدن السياسين وعائلتهم مدى الحياة
اما فى مجال التعليم فسيتم الغاء التعليم الثانوى والجامعى( مش عايزين الشعب يكون متعلم اكتر مننا) وسنكتفى بالتعليم الابتدائى والشاطرفيهم يكمل و ياخد الاعدادية وفى الثقافة سيتم الغاء المطابع والمكتبات وسنكتفى بنشر كتب ميكى وعلاء الدين لتكون الثقافة العامة للشعب
وفى المجال الاقتصادى فيكون المجلس هو المحتكر الاوحد لكل اوجة الاقتصاد فى مصر فهناك من سيحتكر التصنيع والاخر حيتكر التجارة وهكذا
ولكن يبقى الجيش مشكلة هامة( يمكن يتمرد علينا ويعمل انقلاب) ولذلك سنعلن الحرب على السودان وباقى دول حوض النيل وباقى الجيش سيحارب فى الجبهة الشمالية ليحارب ليبيا والمغرب وتونس ونعلن عن انشاء جمهورية مصر الافريقية, لحل مشكلة الاسكان فسنلقى قنابل على مناطق مثل امبابة وشبرا - وهنقول ان ايران هى اللى رمت القنابل وهنعلن الحرب عليها ولان الجيش بيحارب فى مناطق اخرى فسوف نعلن حالة دفاع مشترك بينا وبين اسرائيل واللى سيتجرى يكلمنا يروح يكلم اسرائيل وامريكا الاول
وللتخلص من باقى المعارضة السياسية فسنعطى الحرية لحزب اليسار المعارض حتى يشعر الشيوعين بالامان ويقوموا بالعمل العلنى. - وساعتها هنلغى حزب وتيار اليسار ويتم القبض عليهم وعمل مدينة تحت الارض لهم مثل اخوانهم فى المعارضة
وسنعلن عن فتح باب الهجرة لامريكا وكندا. وطبعا التاشيرة والاوراق مضروبة. فاول ما الشباب يوصلوا امريكا ويكتشفوا ان الورق مزور نقوم نسحب منهم الجنسية المصرية. ويبقوا يورنا هيرجعوا ازاى وكدة هنخلص من كام مليون شاب
اما فى الصحة فقد اختارنا اقل واحد فينا صحة وارفع واحد فينا ليمسك وزارة الصحة وكدة هيخلص على بقية الشعب ليصل تعداد مصر الى 10 ملايين فقط
اما لحل مشكلة المظاهرات فسنعلن عن الغاء الامن المركزى وامن الدولة. وسنعمل قانون ارهاب المواطنين يمنع تجمع اكثر من اثنين لعمل مظاهرة وكل من يقوم بمظاهرة فسينزل الجيش ويقوم بضرب المتظاهر بالدبابات على ان يتم عرض شريط اغتيال المتظاهر فى صباح الخير يا مصر ليكون عبرة لباقى الشعب
ولم نستطع اكمال بقية التخطيط لحكم مصر علشان لقينا مخبرين امن الدولة اعدين حوالينا فى القهوة واعيدين يسجلوا كل كلمة قولنها شكلهم صدقوا بجد اننا هنعمل ثورة مش عارفين ان كل دة تهييس مش اكتر 


المصدر http://tahyyes.blogspot.com/

12/07/2007

بمبى بمبى

بفتكر ان لسة ديما فى بصيص من الامل حتى لو شمعة
حاجات كتير فى الواقع بتكون ديما غيابة عنا نظرنا بس لم الواحد يبعد عن مسار حياتة ويتقطع عن كل عادتة الحياتية بيحس اكيد بقيمة الاشياء الصغيرة الى ما انة يتخيل انة يفكر انة ممكن تشكل فرق فى حياتة

لو كل انسان فكر كافية فى حياتة اكيد هيعرف انة فى الف شمعة فى حياتة ونخلى الحياة بمبى

8/19/2007

Egypt: Investigate Killing of Sudanese Migrants Attempting to Cross into Israel


Egyptian Guards at Border Allegedly Shoot and Beat Three to Death

(Washington, DC, August 8, 2007) – Egyptian authorities should immediately investigate, with a view to prosecution, allegations that Egyptian border guards killed three Sudanese nationals trying to cross the Egypt-Israeli border, Human Rights Watch said today in a letter to the Egyptian Minister of Interior. Israeli border guards report witnessing Egyptian border guards beating and shooting the migrants.

“The reported brutality of these killings is all the more shocking as it comes at a time when Egypt and Israel are discussing the issue of asylum seekers crossing into Israel,” said Bill Frelick, refugee policy director for Human Rights Watch.

In the June Sharm el-Sheik summit, Prime Minister Ehud Olmert reportedly spoke with President Hosni Mubarak about the issue of the increasing flow of Sudanese migrants crossing the border into Israel. Although they reached no formal agreement, according to a June 28 Ynet.com report (“Olmert, Mubarak Agree to Send Infiltrators Back to Egypt”), President Mubarak verbally agreed to accept the return of third-country nationals from Israel. Since then, the two governments reportedly have been working out the details of an informal agreement.

Israel’s Channel 10 TV screened an army surveillance video showing the three migrants running toward the Israeli border. The TV report included an interview with an anonymous Israeli soldier who witnessed the incident. Ha’aretz reported that the soldier said that he saw Egyptian border guards open fire, killing one and wounding a second. The guards then beat the wounded man and a third migrant, the soldier said: “We saw them gang up on them and beat them on the ground until they stopped moving… They killed two men with their own hands and with sticks and rocks. We heard them crying and screeching in pain until they died.” Egypt has not acknowledged that anyone was killed, according to an August 5 Associated Press report.

Egypt is a party to the International Covenant on Civil and Political Rights, which prohibits arbitrary killings, including those resulting from unlawful or excessive use of force, and obligates states to investigate any such alleged killings. It is also a party to the UN Convention Against Torture, which prohibits resort to force amounting to inhuman and degrading treatment or torture, and requires states to investigate and prosecute any alleged incidents.

The Human Rights Watch letter calls upon the Egyptian government to order a full investigation of the reported shootings and beatings, and to hold accountable, including where appropriate through prosecution, any Egyptian officials responsible for the injury or death of any migrants; to invite independent international investigators from the UN to examine this and any other reported incidents involving allegations of excessive force against migrants; and to provide public assurances that it will treat humanely third-country nationals apprehended at the border and not return them to any country where they might be tortured or persecuted
.
كالعادة رجالة حبيب العادل قامو بالوجب على حدود مصر المشتركة مع اسرائيل كان ثلاثة سوادنين عايزين يهربو ويطالعو على اسرائيل اقفشهم رجالة العادل ضربو واحد بالنار والباقى رحموهم وضربهم لحد الموت وكالعادة نكروا اى حاجة وان كل دة كلام فى الهواء وانهم برئيين براء الزائب من دم يوسف ونسيو الى عاملوة فيهم فى المهندسين علنا لسة اقل من سنة, وطبعا اولد عمنا اليهود صورا الموضوع بكاميرات المراقبة بالصورة ورسلوة لمنظمة حقوق الانسان الى طلبت فتح تحقيق بخصوص الى حصل ورسلو لعم حبيب العادل طلب بخصوص فتح تحقيق الى حصل
http://hrw.org/arabic/docs/2007/08/07/egypt16608.htm
دة لينك بنص الرسالة