التنين المبضون

التنين المبضون 

نعم انة صديقى التين الذى كان مبضون من سنوات اصبح مبضون دائما الان لا شى ينفع لتغير مسار حياتة فهو اصبح لا يطير ولا حتى بنفث دخان واصبح وامسى لا يتوقع الا ان يبضان ممن حولة حتى اقرب التنينن من حوله واصبح وامسى شارد الذهان مشتت الافكار يحاول بكل جهد ان لا يصبح مبضون و لو ثانيه واحدة ولقد زاد الطيب بله بعد ما هجر او هجرتة زوجتة التنينه من جبلهم فقد كان هناك تنينة شقراء تحاول ان تتقرب منة من سنوات عدة ولقد نجحت نعم نجحت فهى لا تفوت ثانيه واحد لتظهر حبه وشغفة ورعايتة له وتفعل كل شى لكى يرضى عنة نعم يا معشر التنين موتو بغيظكم
فهى تنينة رائعة حقا تعتنى بكل شى واى شى فهذا ما يحبة ذكور التنين ايضا كما بنى البشر والقرود فماذا يريد اكثر من هذا فهو كان حتى لا يحلم بجزاء صغير من هذا ولكن ,,,,,, لا شى مجانا ابدا ابدا
فلقد اصبحت عشيرتة و قبيلتة لا يريدونة وسطهم بسبب التنينه التى احبتة فقد كانت من عشيرة وقبيلة اخرى و اصبح لا شى يطق فظهر الكره والحقد كيف له ان يفعل هذ او هذا واصبح معشر قبيلتة يرقبون حتى انفسه و هو اصبح لا يكترث لهم نهائيا فسحقا لهم جميعا عن بكرة ابيه (اولاد الشرموطه) فقد اعلان لهم ما فى افكارة كاتنين لهم فلم يصدقه احد او حتى لم يحاولون ان يفهموا ماذا هناك وماذا سوف يحدث
وذات يوم من الايام عقدت قبيلتة (بنت الشرموط) اجتمعا لبحث ماذا يفعلون معه!! نعم ماذا يفعلون معة ؟ وليس ماذا يحاولو ان يفعلوا لكى لا يحدث هذا التقرب بينة وبين التنينه البمبيه او على الاقل ان يسمعوا منة ما فى خاطره,,,,,,,,,,,
فلقد اصبحت عشيرتة (بنت الشرموطه) تنتظر الى تلك اللحظه التى يحدث فيه الانفجار الاعظم
يتابع ,,,,,,,,,,,