2/28/2012

Occupy London encampment cleared by City of London - video #OccupyLondon


Occupy London encampment cleared by City of London - video







Protesters at the Occupy London camp outside St Paul's Cathedral were given five minutes to clear the site after a high court decision gave the City of London the right to remove their emcampment. Dozens of baliffs and riot police attended the scene but by 4am, no protesters or camping equipment remained in the square

2/25/2012

لحوم العلماء مسمومة ولحوم المسلمين حلال #egypt #tahrir #salafi #jan25 #scaf #noscaf #ksa #


لحوم العلماء مسمومة ولحوم المسلمين حلال
هل لحوم العلماء مسمومة ؟


صورة لمحاكم التفتيش قريبا فى مصرستان


العبارة الشهيرة : " لحوم العلماء مسمومة " ذكرها ابن عساكر - رحمه الله - في كتابه " تبيين كذب المفتري " ( ص 29 ) ، وفهم منها البعضُ فهم خاطئ دعاهم إلى السخرية منها ، وعدم قبولها :


فقد فهموا: أن العلماء معصومون من الخطأ ، لايُستدرك عليهم . وهذا ما لم يفهمه عاقل يعي أن العلماء بشر كغيرهم ، وإن فُضّلوا بحمل ميراث الأنبياء عليهم السلام . ولكن يكون الاستدراك عليهم بعلم وأدب .


الامر الثانى هو :
من هو الذى يستحق ان نطلق عليه لفظ عالم ؟
وهل كل واعظ او داعية اصبح عالم ومن ورثة الانبياء ؟
وهل كل من اطلق لحيته وارتدى جلباب وحفظ القران وبعض الاحاديث ووقف فى الناس خطيباً , هل نخلع عليه رداء العلماء والفقهاء؟


الامر الاخطر من ذلك
هل لحوم العلماء مسمومة ولحوم المسلمين حلال ؟


لماذا يغضب البعض اذا انتقدنا شيخ من الشيوخ او واعظ من الوعاظ ولا يغضب حينما يخوض هؤلاء الذين يطلق عليهم علماء فى اعراض المسلمين ؟
لماذا يغضب البعض عندما ننتقد الشيخ الحوينى ويقول لحوم العماء مسمومة , ولا يغضب عندما يصرح الحوينى بان المصريين الذين شاركوا فى الثورة رعاع ودهماء ؟


ولماذا يغضب البعض عندما ننتقد مواقف الشيخ محمد حسان ولا يغضب عندما يشهر محمد حسان بداعية مشهور ويقول انه فاشل وافشل اهل الارض ؟


لماذا غضب البعض بسبب انتقادنا للشيخ ياسر برهامى عندما حرض ضد ثورة 25 يناير ثم بعد نجاح الثورة حاول ان يقنع اهالى الشهداء بقبول الدية , ولم يغضب هؤلاء للحوم الشهداء والجرحى الذين خذلهم برهامى وشيوخ السلفية ؟


ولماذا لم يغضب هؤلاء المدافعون عن الدين والشرع ويقفوا ضد تصريحات الشيخ عبد المنعم الشحات الذى ترك دماء شهداء شباب بور سعيد وذهب لتحريم الكرة وتحريم الملاعب الرياضية بدل ان يقول كلمة حق ويفضح المتورطين فى المذبحة ؟
وهل لعب الكورة حرام اما قتل اكثر من 80 شاب فشىء فيه نظر ؟


هل لحوم هؤلاء حرام ولحوم المسلمين مباحة وحلال ؟
اجيبونا يرحمكم الله


الحقيقة المؤكدة أنه لا حصانة لأى شيخ أو حتى عالم أو رجل دين فى الإسلام، فضلا عن أنه أصلا لا يوجد رجل دين فى الإسلام، لكن ما نراه ونعيشه هذه الأيام استكمال لمظاهر استمرت معنا منذ صعود الحركة الإسلامية من أوائل السبعينيات حتى الانتصار المدوِّى لها فى انتخابات 2012 هو تسويق فكرة الشيوخ الممنوع عنهم النقد والهجوم، ورغم أن معظم هؤلاء الدعاة، خصوصا السلفيين منهم، كانوا فى منتهى التناقض المفجع قبل ثورة 25 يناير وبعدها، ورغم أنهم كانوا أصحاب فتاوى طاعة مبارك والولاء له الذى وصل إلى قصائد المدح الفجِّ فى حكمته ورؤيته، وتجريم المتظاهرين ضده وتحريم الثورة عليه فإنهم نتيجة الانسحاق العقلى من مريديهم لم يصبحوا مدعاة للسؤال عن نفاقهم حاكما ظالما، بل صنعوا مبررات واهية مخجلة لهذا النفاق ادِّعاءً من بعضهم أنه لم يكن يعرف فساده، أو أنه كان يفضِّل الطاعة على الفتنة، وهذا الغثُّ الفكرى الذى غفرته الملايين من المصريين الذين تربَّوْا خلال الثلاثين عاما الماضية على أيدى دعاة، لا علماء، وُعَّاظ لا أئمة!
الفارق ضخم وهائل بين الداعية الواعظ والعالم الفقيه:-
الداعية والواعظ فى الغالب ظاهرة صوتية شفوية تعتمد على جلال الصوت وقوة الحنجرة والأداء الحركى والتعبيرى ويخاطب العوام وغير المتبحِّرين فى العلم أو حتى التعليم، جمهوره من البسطاء فى الثقافة الدينية مهما بلغت درجة تعليمهم، ومهما وصلت درجة ثرائهم أو فقرهم. الداعية لم يكتب حرفا فى الغالب على ورقة ولم يُصدر كِتابا ولا مؤلَّفا يجمع أفكارا ورؤى، ولم يقدم منهجا جديدا فى الفهم، ولا دراسات متعمِّقة ولا قراءات متجددة فى الفقه والفكر الإسلامى، بل هو وسيط صوتى وناقل شفوى، وليس صاحب منهج أو منطق أو مدرسة، هو أقرب إلى الإعلامى المتخصص، وربما يتم جمع أعماله الشفوية وصياغتها على عجل فى كتاب أو كُتيِّب لا يرقى إلى كِتاب فى العلم.
أما العالم المفكر فهو ليس بالضرورة خطيبا مفوَّها ولا صاحب برنامج ولا مقدما فى قناة دينية، وهو باحث دارس عاكف على العلم والنَّهْل من الكتب، وليس من حفّاظ الدروس الذين لا يعطون أنفسهم مهلة، ولو يوما فى الأسبوع، لقراءة كتاب أو دراسة، بل مستغرقون تماما وكُليا فى مواعظ التليفزيون ورحلات التسويق للذات!
المشكلة (وقد كانت مشكلة فى السنوات السابقة، لكنها من الآن وصاعدا ستصبح كارثة) أن فى هذا الذى يجعل من مناقشة داعية وواعظ وتفنيد آرائه طعنا فى الدين نفسه -وفى الإسلام ذاته- ويجعل من منتقديه أعداء للدين، فالشيوخ هم الناطقون بالإسلام فى زعمهم، فإذا نالوا منهم فقد ظنوا أنهم نالوا من الإسلام.. فالعلماء هم وَرَثة الأنبياء فى إبلاغ الرسالة، وهذه حجة حلوة، من الممكن أن يلجأ إليها أى داعية أو واعظ. أى واحد يمكن أن يدّعى أن كل هجوم موجه إليه وانتقاد ضده وتفنيد لآرائه إنما هو طعن فى ورثة الأنبياء.
ونحن نقول:
(أ) إن الخوارج الذين عاثوا فى الأرض فسادا، إنما كان معظمهم من حَفَظة القرآن وخِيرة قرّائه، ولم يمنعهم ذلك من الضلال الفكرى.
(ب) إن العلماء ليسوا هم الدعاة والوعاظ، بل ليسوا فقط الباحثين الدارسين المتبحرين فى الدين، بل هم أيضا الذين يقدمون إلى الإنسانية عِلما نافعا فى العلوم والطب والهندسة والفلك والفنون والعمارة، وكل هؤلاء ورثة رسالة الأنبياء.
(ج) ثم الحكمة المتداولة فى التاريخ الإسلامى «خُذْ بعِلْمى ولا ترْكنْ إلى عَمَلى.. واجْنِ الثِّمار وخلِّ العودَ للنَّار». تؤكد أن من ينقل العلم لذاته قد لا يكون مهتديا، بل قد يكون ضالا، وإننا لا بد أن ننظر إلى علمه، لا إلى عمله.. والعلماء من هذا الصنف ليسوا ورثة أنبياء، فلا ازدواج ولا انفصام ولا تناقض بين علم الأنبياء وعملهم.
عموما نحن فى زمن الدعاة.. والمدعين كذلك، مدَّعِى العلم ومدَّعِى احتكار الدين المحصَّنين من المدَّعين بالحق المدنى

2/24/2012

اصغر شهيدة فى ثورة سوريا #Syria

اصغر شهيدة فى ثورة سوريا



الطفلة التي لم تتم شهورها الخمسة الأولى .. قتلها المجرم بشار
هذه الطفلة هي واحدة من 10 أطفال .. قتلهم المجرم بشار في ريف حماة اليوم
هذه الطفلة هي واحدة من أكثر من 700 طفل .. قتلهم المجرم بشار

السماء تمطر بيضان

السماء تمطر بيضان


استعملت كلمة بيض للتقيل من الوصف القوى لكلمة خرا ,الحقيقة ان السماء تمطر خرا فى كل مكان ومحدش يعرف اية السبب
مش بحب انى انشر الاكتئاب بس حاليا كلنا تقريبا فى نفس الحالة
انزل  شوف وش الناس غريب و محدش عايز يعرف لية او اية الحل اوقات فكرنا انة من توابع التغيير و اوقات تانية بسبب الى بيحصل سواء فى مصر  والقرف الى اسمة الاخوان المعرصيين والسلفيين المتنيين او سوريا او اليمن او البحرين الاوضاع بقت خرا دة على المستوى العام
على المستوى الشخصى حدث و لا حرج  بقى دة اسهل ولحوسة

الى بيحصل من حو حوالى بياثر فى  والى بيحصل بقى زايدة مفيش  حاجة تفك الضغط الا التدوين
القتل فى شوارع مصر بقى ماشاء الله عشوائى فشخ و الخطف الفوضى الكاملة ولسة محلس المعرصيين بيتنى على الشعب
اليمن  عملو انتخابات شرمطة و تعريص التنين قالك مرشح واحد و كمان نائب صالح يعنى النظام هناك لسة عايش

بحاول اشوف الدنيا بمبى بس للاسف الدنيا بقت خرا لدرجة تحس ان السماء تمطر خرا

 حمرا زى طيز القرد !!

لا تعلمنى  كيف ان ابيض بلا علمنى كيفابيض عليك انت 

2/12/2012

جلال عامر تغريدات كاملة #galalamer

 جلال عامر تغريدات الكاتب الساخر  البقاء للة وكل تويتات الكتب فى رابط واحد


اليوم توفى الى الله الكاتب الساخر جلال عامر رحمة الله علية بسبب ازمة قلبية و هو فى المسيرة امس بسبب ان المصريين يقتلون بعضهم انقهر الرجل سوف اشتق لك فكانت تخفف عن واقع الحياة المر بكلامك لنا



ان للة و ان الية راجعون

تحميل الملف 
هنا


تعريف من هو جلال عامر سيرة حياتة

السيرة الذاتية 
جلال عامر فى سطور
جلال عامر كاتب صحفي مصرى، وُلد مع ثوره يوليو، تخرج في الكلية الحربية وكان أحد ضباط حرب أكتوبر، وشارك في تحرير مدينة القنطرة شرق. درس القانون في كليه الحقوق والفلسفة في كليه الآداب.
يكتب القصة القصيرة والشعر وله أعمال منشوره، يعمل كاتباً صحفياً وتنشر مقالاته في عدة صحف، ينشر له عمود يومى تحت عنوان "تخاريف" في جريدة المصري اليوم، ويكتب في جريدة الأهالي الصادرة عن حزب التجمع ويشرف كذلك على صفحة مراسيل ومكاتيب للقراء في جريدة القاهرة والتي تصدر يوم الثلاثاء عن وزارة الثقافة المصرية ويُعد الآن أحد أهم الكُتاب الساخرين في مصر والعالم العربى كما يعتبر جلال عامر صاحب مدرسة في الكتابة الساخرة تعتمد على التداعى الحر للأفكار والتكثيف الشديد.
له في الأسواق كتاب مصر على كف عفريت وهو كتاب ساخر صدر عن (دار العين). الكتاب ـ كما يقول المؤلف ـ هو محاولة لبحث حالة وطن كان يملك غطاء ذهب فأصبح من دون غطاء بلاعة. لماذا وكيف؟ فقد بدأت مصر «بحفظ الموتى، وانتهت بحفظ الأناشيد، لأن كل مسؤول يتولى منصبه يقسم بأنّه سوف يسهر على راحة الشعب، من دون أن يحدد أين سيسهر وللساعة كام؟ في مصر لا يمشي الحاكم بأمر الدستور، بل بأمر الدكتور، ولم يعد أحد في مصر يستحق أن نحمله على أكتافنا إلا أنبوبة البوتاغاز، فهل مصر في يد أمينة أم في إصبع أميركا أم على كف عفريت»؟، صفحات الكتاب محاولة للإجابة عن هذا السؤال الذي يفجر الضحكات على واقعنا المر. نكتشف في الكتاب أنّ المؤلف كان ضابطاً في الجيش، خاض ثلاث حروب ضد إسرائيل. لكنّه يخوض الآن «حرب الثلاث وجبات». إذ يخرج المواطن لشراء الخبز وقد يعود أو لا يعود بعد معركة «الطوابير».. ثقافة المؤلف واضحة طوال صفحات الكتاب، عبر الإشارة إلى أفلام عالمية وروايات يقارن بينها وبين أوضاعنا. إذا كان كازنتزاكيس كتب روايته المسيح يصلب من جديد، فإن مصر تكتب روايتها المصري يغرق من جديد (في إشارة إلى حادث غرق 1030 مصرياً في البحر الأحمر في مركب أحد رجال الأعمال) ويكتب جلال عامر أيضاً عن زيارة السيد الرئيس مبارك إلى قبري جمال عبد الناصر وأنور السادات. وهي الزيارة السنوية التي يحرص عليها، متخيلاً ما الذي يمكن أن يقوله أمام قبر كل منهما. هكذا، سيقول أمام قبر عبد الناصر: «طبعاً إنتَ عارف أنا لا عايز أزورك ولا أشوفك بس هي تحكمات السياسة اللعينة. حد يا راجل يعادي أمريكا؟ ويحارب المستثمرين. على العموم إرتاح. أنا بعت كل المصانع إلي انت عملتها، والعمال إللي انت مصدعنا بيهم أهم متلقحين على القهاوي...». وأمام قبر السادات، سيقرأ الفاتحة ثم يمسح وجهه وينصرف. هذه الحكاية تلخّص فعلاً ما أصاب مصر من تحولات، وتجيب عن سؤال: كيف تحولت من «أم البلاد» إلى «أم الفساد»؟
وفاته
توفي جلال عامر صباح يوم 12 فبراير 2012 اثر اصابته بأزمة قلبية نقل علي أثرها إلي إحدى المستشفيات بالأسكندرية

2/03/2012

videos form #MohamedMahmoud 2/2/2012 #tahrir

Video form Mohamed Mahmoud st

Clashes